أكثر من 294 ألف وفاة بكورونا في العالم

أودى فيروس كورونا المستجدّ على الأقل بـ294 ألفا و199 شخصاً حول العالم منذ ظهر في الصين في كانون الأوّل/ديسمبر، حسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس الساعة 19,00 ت غ الأربعاء استناداً إلى مصادر رسميّة.



وسُجّلت رسميّاً أكثر من أربعة ملايين و305 آلاف و340 إصابة في 196 بلداً ومنطقة. ولا تعكس الإحصاءات إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصا لكشف الفيروس إلا للحالات الأخطر. وبين هذه الحالات، أُعلن تعافي مليونا و473 ألفا و700 مصاب على الأقلّ.



ومنذ الإحصاء الذي أُجري في الأمس الساعة 19,00 ت.غ، تمّ إحصاء تسجيل 5157 وفاة و82643 إصابة جديدة في العالم. والدول التي سجّلت أعلى حصيلة وفيّات جديدة هي الولايات المتحدة (1599) تليها البرازيل (881) والمملكة المتحدة (494).



وسجّلت الولايات المتحدة التي ظهر فيها الوباء بداية شباط/فبارير، أعلى حصيلة إجماليّة للوفيّات بلغت 83249 من بين مليون و380 ألفا و465 إصابة. وأعلِن تعافي 230 ألفا و287 شخصاً على الأقلّ.



وتحتلّ بريطانيا المرتبة الثانية بتسجيلها 33186 وفاة من بين 229 ألفا و705 إصابات. وتليها إيطاليا مع 31106 وفيات (222 ألفا و104 إصابات). وتحلّ إسبانيا رابعةً مع 27104 وفيات (228 ألفا و691 إصابة)، ومن ثمّ فرنسا مع 27074 وفاة (178 ألفا و60 إصابة).



بين الدول الأكثر تضرّراً، سجّلت بلجيكا أعلى عدد وفيّات مقارنة بعدد السكّان، مع 76 وفاة لكلّ 100 ألف شخص، تليها إسبانيا (58) ثم إيطاليا (51) والمملكة المتحدة (49) وفرنسا (41).



وحتّى اليوم، أعلنت الصين (بدون ماكاو وهونغ كونغ) 4633 وفاة و82926 إصابة (سبع أصابات جديدة بن الثلاثاء والأربعاء ولا وفيات جديدة)، بينما تعافى 78189 شخصا.

ومنذ الساعة 19,00 من مساء الثلاثاء سجّلت ليسوتو أول إصابة بالفيروس.



وسجّلت أوروبا 160 ألفا و846 وفاة من بين مليون و802 ألفا و322 إصابة حتّى الآن.



وبلغ عدد الوفيّات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معا 88638 من بين مليون و452 ألفا و661 إصابة.

وسجّلت أميركا اللاتينيّة والكاريبي 23120 وفاة من أصل 405 آلاف و864 إصابة)، وآسيا 11207 وفيات (318 ألفا و732 إصابة) والشرق الأوسط 7814 وفاة (246 ألفا و834 إصابة)، وإفريقيا 2448 وفاة (70612 إصابة)، وأوقيانيا 126 وفاة (8316 إصابة).



أُعدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب فرانس برس من السلطات الوطنية المختصّة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية.

 

أفب

أضف تعليقك