أبرز ما تناوله كتاب الرأي ليوم الاثنين... استمع

الرابط المختصر

في الغد كتب ماهر أبو طير تحت عنوان " قامت القيامة ولم تقعد في عمّان"

ويقول، تأتي الجهات الرسمية وتقوم بتخفيض عدد الطلبة المقبولين في دراسة الطب بنسبة تصل إلى 70 بالمائة، أي من قبول آلاف الطلبة إلى المئات منهم فقط، بما لا يتجاوز 1250 طالبا.

في كل الأحوال هذه أزمة تثير سخط الطلبة وأهاليهم، إذ في كل الأحوال هذه حريات شخصية، فيما الجهات الرسمية تتعامل معها على أساس التخطيط الاستراتيجي، وليس الرغبات الفردية، وبينهما يتوجب السؤال بشكل عميق حول عقدة المعدلات المرتفعة في حياتنا الاجتماعية، ولماذا لا يكون مقبولا من ناحية اجتماعية إلا دراسة الطب من جانب المتفوقين، بالرغم من البطالة في كل التخصصات، من الطب إلى الهندسة مرورا بالصحافة والمحاماة، وغير ذلك من تخصصات.

 

أما في الدستور كتب إبراهيم القيسي في الدستور تحت عنوان "قانون السير الشديد الجديد"

شخصيا؛ وبالبلدي» قلبي ناقزني« من هالقانون، وهذا ربما حال كثيرين غيري، لكن هل هم مثلي؟.. أعني هل يؤيدونه رغم ريبتهم من عواقبه؟

لست مرتابا بسبب حجم الغرامات ووجود عقوبات أخرى، سمح القانون بتطبيق إحداها أو كلتيهما عن المخالفة الواحدة، كعقوبات الغرامات والَّسجن، بل سبب التوّجس يكمن في طريقة التطبيق.

وفي الرأي كتب راكز الزعارير تحت عنوان رؤية الملك والتحديث السياسي.. نخب الأحزاب أم أحزاب النخب؟

ويقول إن الدولة الأردنية اليوم بحاجة ماسة إلى إنتاج قيادات ونخب سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وعشائرية في كافة المحافظات والأقاليم في الدولية وليس نخب سياسية حزبية فقط في العاصمة عمان والمدن الرئيسية ذات الثقل الانتخابي، وذلك لتنوير المشهد العام في ارجاء ومناطق الدولة.

ويضيف أن الجديد اليوم في مهام الأحزاب السياسية أن تلعب دورا وطنًيا رئيسيًا لإنتاج وتقديم نخب للدولة والمجتمع، تكون قادرة على تحمل المسؤولية الوطنية، مبدعة في العمل العام، مبتعدة عن المصالح الشخصية الضيقة، وتقدم الخدمة الوطنية للدولة بكل مستويات ومجالاتها، وتشارك الملك في تحمل المسؤولية الوطنية للمستقبل.

Radio Al-Balad 92.5 راديو البلد · أبرز ما تناوله كتاب الرأي ليوم الاثنين

أضف تعليقك