بودكاست
في الدستور كتب محمد سلامة تحت عنوان "أعمدة تتآكل" إسرائيل الثالثة بثلة متطرفيها بزعامة نتنياهو السادس، تعاني أمرض التطرف الأعمى، فتتآكل اعمدتها واحدا تلو الآخر، وما قيامها باستهداف مكتب تابع للسفارة
تصريحات وزير الاتصال الحكومي مهند مبيضين حول الإجراءات القانونية والدستورية ضد محاولة الخروج على القانون والإساءة للأجهزة الأمنية خلال الاحتجاجات التي تحدث تثير تفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي ف علق
أكدت د. أمينة الحطاب أنّ العفو العام يعدّ خطوةً إيجابية لغرس قيم التآلف المجتمعي، وخاصةً في مطلع عيد الفطر السعيد؛ ليتسنّى للنزلاء العودة لعائلاتهم والاندماج معهم بعيدًا عن الخوف والعزلة. وقالت
في الدّستور كتب محمد داودية تحت عنوان "حدودك يا إسرائيل.. من الفرات إلى النيل" أنّه جاء في سفر التكوين: «لِنسلِكَ أعطي هذه الأرض؛ من نهر مصر إلى النهر الكبير، نهر الفرات». إذن، ليست أرض فلسطين فحسب؛
"جماهير ناديي الوحدات والفيصلي تهتف لغزة وفلسطين خلال مباراة الامس"… مباراة الفيصلي والوحدات التي كانت دائما عنصرا للشقاق، جعلتها غزة عنصرا للود بين الجمهورين. جمهور الفيصلي: بالروح بالدم نفديك يا غزة
في الدستور كتب د. ماجد الخواجا تحت عنوان "من يحرف بوصلتنا عن عدونا هو مأجور أو مستغفل" شاهدنا الميادين العربية تكتظ بالمسيرات دون أن تختلط الأوراق، فالعدو مؤشر عليه بصورةٍ لا لبس فيها. لكن في المسيرات
استمرار الاحتجاجات نصرة لأخواننا في غزة ومطالب المحتجين والشعب الاردني في هذه الاحتجاجات ومحاولة البعض بإيصال رسالة للدولة بأنه يملك الشارع الأردني تثير تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي خالد السرحان
في الدستور كتب حسين الرواشدة تحت عنوان بوصلة «التظاهر» انحرفت.. واجب الدولة أن تتدخل لمصلحة من هذه الهجمة على الدولة الأردنية والتحريض ضدها؟ ولمصلحة من هذا العبث بنواميسنا ووحدتنا الوطنية؟ هل يصب في
في الدستور كتب حمادة فراعنة تحت عنوان ملفات فلسطينية أردنية خمسة ملفات، لخمسة عناوين فلسطينية تستأثر باهتمام الدولة الأردنية، أقول الدولة وليس الحكومة فقط، أقول الدولة، وليس شعبنا فقط، بل تشمل
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع استمرار الوقفات والاحتجاجات الأردنية بالقرب من سفارة الاحتلال ضد العدوان المستمر على غزة. فعلق حميد باسل: نعم هذا هو الشعب الأردني البطل الذي لن يتخلى عن القضية