قصص نجاح
عشقت غيا أرشيدات الموسيقا منذ نعومة أظفارها، وارتبطت بها وأصبحت الموسيقا أسلوب حياتها ومصدر رزق لها، لتكون مؤلفاَ للموسيقا التصويرية للأفلام، وعازفا في الحفلات الرصينة.
نشأ في عائلة فقيرة لأبوين لم ينهيا التعليم الابتدائي، يفتخر اليوم الدكتور إبراهيم صبيح بهما وبأنه أحد أعظم جراحي العصبية في العالم العربي، وعضو جمعية جراحي قاع الجمجمة التابعة للجنة الدولية لجراحي
درس أحمد حميض العمارة ولكنه توجه للعمل في مجال التصميم منذ سني دراسته الأولى، فأصبحت شركته من الرائدات في هذا المجال في الأردن، وأنجزت تصاميم كثيرة للمؤسسات والدوائر الحكومية الأردنية.
وصلت الدكتورة سلمى النمس الى منصب الأمين العام للجنة الدولية للمرأة في الأردن، وتكرس جهودها لدعم التمييز الإيجابي للمرأة للوصل إلى المناصب العليا في الدولة.
أعطت الدكتورة منى مؤتمن عماد الدين عمرها للتربية والتعليم حتى أصبحت مدير إدارة البحث والتطوير في وزارة التربية والتعليم تركز عملها على إحداث تغيير نوعي في دور الطالب والمعلم والمدير في المدرسة، وأنجزت
عشرون عاماً قضتها منى هاكوز في العمل العام حتى وصلت الى منصب المدير التنفيذي لإدارة سياسات الموارد البشرية (برتبة أمين عام) في وزارة تطوير القطاع العام، لتصبح بعد ذلك مستشاراً في اعادة هيكلة 23 وزارة
قصة الشاب إياد الريموني الذي تسرب من المدرسة ونجح في التوجيهي بدراسة خاصة ثم دخل الجامعة ونال شهادة الدكتوراه في علم الجريمة والقانون والماجستير في المسرح، وظف جيمع هذه العلوم لإصلاح المعتقلين
"بيت الرواق" مشروع ثقافي مجاني للجميع في مدينة السلط أصبح، بيتاً ثانياً للكثير من الشباب يقضون فيه أوقاتهم ويتعلمون الكثير من المهارات في الموسيقا والرسم والفنون المختلفة، الى جانب تطوير مهارات
تقول مها العلي "الوزير السابق لوزارة الصناعة والتجارة" المرأة قادرة على إدارة جميع المناصب بذات كفاءة الرجل والنظرة المجتمعية اعتقاد خاطئ يجب تجاوزه
قصة الدكتورة هالة الخِيَمي أول محاضرة متفرغة في كلية العلوم في الجامعة الأردنية، تقول المثابرة والإجتهاد هما الوسيلة الوحيدة للنجاح وليكون الإنسان من الأوائل في اختصاصه