قصص نجاح

نشأ في عائلة فقيرة لأبوين لم ينهيا التعليم الابتدائي، يفتخر اليوم الدكتور إبراهيم صبيح بهما وبأنه أحد أعظم جراحي العصبية في العالم العربي، وعضو جمعية جراحي قاع الجمجمة التابعة للجنة الدولية لجراحي

درس أحمد حميض العمارة ولكنه توجه للعمل في مجال التصميم منذ سني دراسته الأولى، فأصبحت شركته من الرائدات في هذا المجال في الأردن، وأنجزت تصاميم كثيرة للمؤسسات والدوائر الحكومية الأردنية.

أعطت الدكتورة منى مؤتمن عماد الدين عمرها للتربية والتعليم حتى أصبحت مدير إدارة البحث والتطوير في وزارة التربية والتعليم تركز عملها على إحداث تغيير نوعي في دور الطالب والمعلم والمدير في المدرسة، وأنجزت

عشرون عاماً قضتها منى هاكوز في العمل العام حتى وصلت الى منصب المدير التنفيذي لإدارة سياسات الموارد البشرية (برتبة أمين عام) في وزارة تطوير القطاع العام، لتصبح بعد ذلك مستشاراً في اعادة هيكلة 23 وزارة

قصة الشاب إياد الريموني الذي تسرب من المدرسة ونجح في التوجيهي بدراسة خاصة ثم دخل الجامعة ونال شهادة الدكتوراه في علم الجريمة والقانون والماجستير في المسرح، وظف جيمع هذه العلوم لإصلاح المعتقلين