أمريكا تبحث مع تركيا مرحلة ما بعد الأسد وفرض عقوبات على حزب الله

أمريكا تبحث مع تركيا مرحلة ما بعد الأسد وفرض عقوبات على حزب الله
الرابط المختصر

p style=text-align: justify; dir=RTL فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على سوريا وحلفائها يوم الجمعة في حين تستعد وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون لزيارة تركيا لحضور اجتماعات مع تخطيط الدولتين لمرحلة ما بعد سقوط الرئيس السوري بشار الاسد./p
p style=text-align: justify; dir=RTLومن المقرر ان تسافر كلينتون في نهاية رحلة افريقية مدتها 11 يوما من بنين في غرب افريقيا إلى اسطنبول حيث تجتمع يوم السبت مع رئيس الوزراء التركي ووزير خارجيته وتجري محادثات مع سوريين انضموا في الآونة الأخيرة لموجة من اللاجئين السوريين الفارين من العنف./p
p style=text-align: justify; dir=RTLوفي واشنطن اعلنت وزارتا الخزانة والخارجية عن عقوبات جديدة على شركة النفط الحكومية السورية سيترول لتوريدها البنزين لايران وعلى حزب الله اللبناني الذي اتهمته وزارة الخزانة بتقديم التدريب والمشورة والدعم الواسع في النقل والمؤونة لحكومة الاسد./p
p style=text-align: justify; dir=RTLوتشدد هذه العقوبات اجراءات واشنطن الاقتصادية التي تستهدف مؤسسات سورية واخرى اجنبية اكثرها في ايران تتهمها الولايات المتحدة بمساعدة حكومة الأسد./p
p style=text-align: justify; dir=RTLspan style=color: #ff0000;عقوبات على حزب الله لمساندة نظام الأسد:/span/p
p style=text-align: justify; dir=RTLكما فرضت الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية جديدة يوم الجمعة على حزب الله اللبناني لدعمه الحكومة السورية في أحدث تحرك من جانب إدارة الرئيس باراك أوباما لمنع الرئيس بشار الأسد من قمع الشعب السوري./p
p style=text-align: justify; dir=RTLوقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان أعلنت فيه العقوبات المالية إن حزب الله يقدم للحكومة السورية التدريب والمشورة إضافة الى دعم واسع في مجال النقل والمؤن./p
p style=text-align: justify; dir=RTLوستجمد العقوبات الأمريكية أي أصول يمتلكها حزب الله قد تكون تحت الولاية القضائية الأمريكية وتحظر على الأمريكيين والشركات الأمريكية التعامل معه./p
p style=text-align: justify; dir=RTLوقالت وزارة الخزانة الأمريكية كذلك إن حزب الله قام بتدريب مسؤولين في الحكومة السورية مباشرة داخل البلاد وسهل تدريب القوات السورية على على أيدي قوات الحرس الثوري الإيراني./p

أضف تعليقك