عربي دولي
استشهد 3 أشخاص في بلدة الزرارية، صباح اليوم الأربعاء، جراء غارات عنيفة يشنها الطيران الحربي الإسرائيلي على عدة بلدات لبنانية جنوبية، فيما يجري العمل على نقل الجرحى إلى المستشفيات. وقال مصدر أمني
ينشغل العالم اليوم في الرد الإسرائيلي المرتقب على الهجمات الإيرانية الأخيرة، والتي يُخشى أن تكون غير متكافئة وتأتي بتداعيات غير متوقعة، خاصة أن إسرائيل وضعت هذا الرد في إطار الأهداف الإستراتيجية
استشهد 19 فلسطينيا على الأقل وأصيب آخرون بجروح، فجر الثلاثاء، في قصف الاحتلال الإسرائيلي مخيم النصيرات ومدرسة "الشجاعية" التي تؤوي نازحين في حي التفاح شرق مدينة غزة. ففي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة،
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، الثلاثاء، إن معارك عنيفة تدور مع جماعة حزب الله في جنوب لبنان. واتهم أدرعي، عبر منصة ( إكس)، عناصر حزب الله بأنهم "يستغلون البيئة المدنية والسكان
استشهد خمسة أشخاص وأصيب خمسة آخرون بجروح في حصيلة أولية للغارة الجوية التي نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي على بلدة شمسطار في البقاع اللبناني. كما سقط عدد من المواطنين بين شهيد وجريح في غارة على بلدة
قال حزب الله اللبناني إنه بدأ هجوما جويا بعدد كبير من المسيرات نحو عمق الأراضي المحتلة. وأضاف الحزب إن الهجوم الجوي بدأ باتجاه هدف عسكري إسرائيلي نوعي سيعلن عنه لاحقا، في إطار "الرد على استشهاد القائد
لقت مسنّة مصرعها متأثرة بحالة الهلع الشديد من الهزة الأرضية التي وقعت في منطقة السلمية بريف حماة الشرقي في سوريا الليلة الماضية، كما أصيب نحو 25 شخصاً بسبب خروجهم من منازلهم بسرعة عند حدوث الهزة
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان فجر اليوم الأربعاء "إن الحصيلة النهائية لضحايا الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت امس بلغت ثلاثة شهداء من بينهم طفلان، و74 جريحا، فيما البحث مستمر عن
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس الأربعاء، عدوانا جويا على ريف دمشق تصدت له وسائط الدفاع الجوية السورية وأسقطت عددا من الصواريخ. ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن مصدر عسكري قوله اليوم الخميس،
قضى عدد من المدنيين السوريين وأصيب آخرون فجر اليوم الأربعاء، جراء عدوان إسرائيلي استهدف عدداً من النقاط في مدينة حمص السورية وريفها، فيما تصدت وسائط الدفاع الجوية السورية لصواريخ الجيش الإسرائيلي