الفن، الوجه الجميل حتى للمأساة، الوجه الجميل للجمال والقبح على حد سواء، والأعمال الفنية الإبداعية تعبر عن رقي شعوبها وارتقائها بآلامهم من أرض الألم إلى سماء الإبداع. ولا تكتمل هذه اللوحة الفنية إلا بوجود المرأة كمشاركة مبدعة لها لمساتها الخاصة، وإذا نقلت حضارتها فهي ناقلة أمينة يدفعها العلم والإبداع والانتماء. وما قبل عام 2012 لم يكن في مدينة إربد معرض خاص للفنانين، وكانت الأماكن المسموح بها للعرض