ثقافة

باغتَني خبر رحيل مريد البرغوثي الشاعر الفلسطيني. كان غاب عن سمعي ومعرفتي منذ عاد، غالباً، إلى الأردن مع ابنه الشاعر أيضاً تميم. كنّا من قبل، أنا وهو وشلّة من الصحاب، نلتقي في مقهى من الحمرا من بيروت

أثرت حائجة كوفيد-19 (فيروس كورونا المستجد) على صناعة السينما وعرض الأعمال في عام 2020، ما أدى إلى تأجيل العديد منها للعرض في عامنا الحالي 2021، وسط انتظار وترقب كبير من محبي السينما العالمية. الملاحظ

كما بينا في سلسلة تفكيك ونقد الخطاب المتعاطف مع الإسلاموية في الأكاديميا الغربية، وصل الحال ببعض المنتسبين إلى تيار ما بعد الكولونيالية (الذي يدعي السعي لفهم صحيح للمستعمرات السابقة؛ وذلك بإزاحة

فن جدلي عميق أوصل رسائل سياسية وتهكمية مُبطنة على مر العصور، وصرخ في وجه الحكومات بخفة وسلاسة، ندد وجود الإحتلال بريشة ناجي العلي، و سخر من أبرز القضايا الإنسانية بألوان بريئة تسللت إلى قلوب الجماهير

"أتلمَّس أحوالي منذ وُلدتُ إلى اليوم، وفي يأسي أتذكر، أن هناك حياة بعد الموت، هناك حياة بعد الموت، ولا مشكلة لدي" بهذا النص أعلن مريد البرغوثي مواجهته للموت، منذ زمن بعيد، ولكن اليوم غيّبه الموت فعلا

نعت وزارة الثقافة الفلسطينية الشاعر والروائي الفلسطيني مريد البرغوثي الذي توفي في العاصمة الأردنية عمان عن عمر ناهز 77 عاما. وقال وزير الثقافة عاطف أبو سيف، إنه "برحيل الشاعر والكاتب مريد البرغوثي

كشف مؤشر ماستركارد السنوي للحب في الأردن عن زيادة غير مسبوقة في التسوق في فترة عيد الحب، مع زيادة إنفاق المتسوقين بنسبة 115% خلال العقد الماضي. إلا أن هذا العام يختلف قليلًا، حيث يبدو بأن الوجهة ستبقى