مفيد الديك
حسب كتاب جديد للكاتبين في صحيفة واشنطن بوست، كارل ليونيغ وفيليب ركر، بعنوان " I Alone Can Fix It: Donald J. Trump's Catastrophic Final Year" صدر هذا الشهر في الولايات المتحدة، وقفت القيادات العسكرية
بعد ست جولات من المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، بمشاركة الدول الكبرى الخمس الأخرى في فيينا، وعدم تحديد موعد لجولة سابعة، بدأ فريق الرئيس جو بايدن في القلق من أن فرصة التوصل إلى
كانت مواجهة أيار الدموية بين إسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينية في غزة أول أزمة خارجية كبرى تواجه رئاسة بايدن منذ وصوله إلى البيت الأبيض في كانون الثاني الماضي. كان تلك المواجهة تطورا فاجأ إدارة بايدن
لا شك أن حرب غزة الأخيرة، المدمرة والدموية، بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل الشهر الماضي قد أعادت القضية الفلسطينية والصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى صدارة المشهد السياسي الشرق أوسطي، بل
سلطت حرب غزة الأسبوع قبل الماضي الضوء على الانقسام الحزبي المتزايد في الولايات المتحدة بشأن إسرائيل، الذي تناولته في مقالي عن الموضوع الأسبوع الماضي. ولكن، على عكس الحكمة التقليدية، التي تزعم أن