عمان نت - أمال العطاونة

p style=text-align: justify;دب الذعر في “أريج” طالبة الصف الاول ثانوي في احدى مدارس الزرقاء الحكومية، عشية امتحان الرياضيات، فاغاثها ابوها بمدرس خصوصي أفهمها في ساعة ما عجزت معلمتها عن افهامه لها

p style=text-align: justify;رغيف عويص وغير مكتمل الانضاج، يعني للمخبز: وزنا أكثر وانتاجا اسرع وكلف تشغيل أقل، وفي المحصلة ربحا أكبر./p p style=text-align: justify;هذه هي بالضبط المعادلة التي يؤكد ماهر

هناك تعليمات رسمية تنظم عملية بيع المياه عبر الصهاريج وخصوصا اسعارها، لكن معظم الاردنيين لا يعلمون بها، وكثير من اصحاب الصهاريج والابار الخاصة يضربونها عرض الحائط، ويفرضون قانونهم. ووفقا للتعليمات،

ينضح ابو احمد الحفرة الامتصاصية الملحقة ببيته في بلدة الضليل شمال شرق مدينة الزرقاء، مرتين في الشهر، لكن جاره لا ينضحها سوى مرة واحدة كل عشر سنوات، رغم ان عائلتيهما متساويتان في العدد والحفرتان

”يا عمي توكل على الله، ما هي كل البلد صيني”. كانت تلك هي الجملة التي استخدمها التاجر لاقناع الموظف الحكومي البسيط أيمن بشراء فيش الكهرباء الذي تسبب بعد يومين بحريق أتى على بيته! ويقسم ايمن كمن يلتمس

أعد هذا التقرير لصالح: مشروع مضمون جديد للصحفيين توجه عارف البراج الى تلة صغيرة من شوالات الخبز اليابس المكدسة عند مدخل حظيرة ماشيته في الضليل بمحافظة الزرقاء، وتناول احدها والقاه امام سيارته الديانا











































