ايمن الحنيطي

في شباط الماضي ،عندما كان لنا شرف لقاء جلالة الملك عبدالله الثاني ضمن مجموعة مختارة من المحللين السياسيين والاستراتيجيين والخبراء الذين تملا مقابلاتهم وحواراتهم ومقالاتهم صحف وفضائيات ووسائل اعلام