الغد- قصي جعرون

p style=text-align: justify;لوح عدد من أصحاب المحال التجارية في مدينة المفرق بإغلاق محالهم احتجاجهم على مشكلة الانتشار العشوائي للبسطات وسط السوق التجاري، مقابل عدم اتخاذ الجهات المعنية أي اجراءات

تحمل اسم "قرية"، لكن واقعها ينطق بتسميات أكثر تعبيراً عن حالها المؤلم، فهي بقعة استبعدت من الزمان والمكان وأجندات الجهات المعنية، لتكون بؤرة بؤس وحرمان، تجتمع فيها ألوان من الفقر والبطالة. في بقعة

كشف مصدر مسؤول في محافظة المفرق عن أنَّ كميات من لحوم اضاحي الحج القادمة من المملكة السعودية، وزِّعت لغير مستحقيها ما حرم عائلات كانت على قائمة المحتاجين من الانتفاع. واشار المسؤول الذي فضل عدم ذكر

باتت الحمير الوسيلة الوحيدة في إيصال بعض المؤن والمساعدات الطبية الشحيحة إلى القرى السورية المجاورة للحدود الأردنية من خلال عبورها وحدها ممرات على الحدود اعتادت عليها في عمليات تهريب قديمة، بحسب سكان

تستمرُّ محاولات سكان بعض القرى الحدودية في الأراضي السورية، بقطع الحدود باتجاه الأراضي الأردنية قصراً، فيما يُعرفُ بحركة نزوح هرباً من القتل أو الاعتقال، في وقت تكثف فيه دوريات مراقبتها للحدود التي

أكد وزير الشؤون البلدية السابق حازم قشوع أن البرامج المخصصة لتسجيل الناخبين "لا تقبل" دخول الوفيات الى برنامج التسجيل الإلكتروني، مشددا على أن البرامج "محكمة وضمن أعلى التحديثات، بحيث أنها ترتبط











































