اعتصمت عائلة الموطن الأردني محمد البشيتي الذي اعتقلته السلطات السورية أثناء عودته إلى الأراضي الأردنية الخميس أمام السفارة السورية للمطالبة بإطلاق سراحه. ورفع المعتصمون صورا للمعتقل وشعارات تطالب السلطات السورية بالإفراج عنه، ووزارة الخارجية الأردنية بالعمل على معرفة أسباب اعتقال ابنهم. ورفعوا

يرقد شريف مصطفى، الشاب الليبي الذي لم يتجاوز الثلاثين من عمره، فيقسم العناية المركزة في المستشفى التخصصي بعد إصابته ببتر يده وشظايا في صدره خلال القصف الذي تعرضت له مدينة مصراته على يد كتائب القذافي. ويقول شريف "أنا لست محاربا إلا أنني تعرضت للإصابة وأنا أدافع عن عائلتي بعد تقدم قوات القذافي من

قال مدير إدارة الامتحانات في وزارة التربية والتعليم الدكتور فايز السعودي "إن الوزارة لم تتلقى أي شكوى رسمية من طلبة التوجيهي تتعلق بمضمون الأسئلة أو محتواها أو الوقت". وفيما يتعلق برود الأفعال السلبية من قبل الطلبة على امتحان الثقافة العامة أشار السعودي "لعمان نت" إلى أن كافة الأسئلة كانت من ضمن

قالت أمين عام الربط الكهربائي في شركة الكهرباء الوطنية أماني العزام ان مشروع الربط الكهربائي بين الأردن والضفة الغربية ينتظر انتهاء الجانب الفلسطيني من إنشاء شبكة النقل الكهربائي وفقا للاتفاقية الموقعة. وقالت العزام "لعمان نت" ان مشروع الربط ياتي تنفيذا للاتفاق الموقع بين الجانبين في العام 2008.،

استطاع وائل حلمي قهر الصدمة التي يتعرض لها السجناء بعد الإفراج ، حيث انخرط في المجتمع الذي تحول فيه إلى شخص منتج معتمدا على المهارت التي اكتسبها خلال فترة قضاء محكوميته التي بلغت 8 سنوات بتهمة تهريب المخدرة. ويقول حلمي " كان الخوف يعتريني من رفض الأصدقاء والأقارب بعد خروجي من السجن" ويشرح مخاوفه

فقد طفل بعد خروجه من منزل أسرته الكائن في الرصيفة -حي ام جرادة- ظهر الاثنين قاصدا "سوبرماركت" القريب . وقال والد الطفل (قصي 12 عاما) انه فقد ابنه بعد نصف ساعه من خروجه، وأضاف " لعمان نت" انه قام بالسؤال عن الطفل وتبين انه لم يصل "السوبرماركت" ولم يشاهده احد . وابلغ ذوو المفقود مركز الأمن التابع