داود كُتّاب

خمسة أيام تفصل بين اليوم العربي لحقوق الإنسان الذي اعتمدته الجامعة العربية في قرار لها عام 2010، وبين عيد الأم الذي يحتفل العالم العربي به منذ قرون في الحادي والعشرين من آذار مع بدء فصل الربيع. ينطلق تحضير الاحتفالات بعيد الأم منذ أسابيع في المدارس وعبر وسائل الاعلام والقطاع الاقتصادي من خلال

أول ضحايا الأزمات السياسية والاضطرابات الأمنية هو قطاع السياحة، غالباً، فالسائح الذي وفّر مدخراته من أجل إجازة ترفيهية أو رحلة حج دينية غير مستعدٍ أن يعرّض نفسه للخطر. قد يبدو الأمر كذلك، إلا أن ما يحرك السياحة بصورة فعلية هو إستراتيجيات مدروسة تعتمد على عوامل عدّة، وحال توافرها فمن السهل التغلب على

قرار مفاجئ صادر عن حكومة عبد الله النسور بالسماح لمحرري ومعدي الأخبار في التلفزيون الأردني بتجاوز الأخبار البروتكولية، وإعطاء الأولوية للخبر المهم سواء كان عربياً أو حتى دولياً. القرار في غاية الأهمية ولكنه يتضمن مشكلة بنيوية، وهي أن من يقرر ترتيب الأخبار ويسمح بتجاوز أخبار البروتكول هو الحكومة وليس

I was surprised during my present visit to the Moroccan capital Rabat to the presence of a new language on street shop signs. I later learned that the letters alongside Arabic are in the Amazigh language which has become an official language in morocco as of 2011. The Amazigh people say that they

لا شك أن للسلطة التنفيذية، في كلّ الدول، دورها المهم في تسيير الأمور واتخاذ قرارات تؤثر على جمهور عريض من الناس، ومن المؤكد أنّ هذه القرارات لن تسر الجميع، لذا فإن امتياز إصدارها يجب أن يُتخذ بحذرٍ شديدٍ، وبأعلى درجات التنسيق مع ممثلي الشعب والفئات ذات الصلة في محاولة دائمة إلى تحقيق توازن يحفظ

Arab youths, who are the majority of the population in our society, face an ideological problem. It is natural that throughout history youth are the ones that are always searching for existential issues as they search for their place in this galaxy. What is prevalent in our society is that

مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي. أسس العديد من المحطات التلفزيونية والإذاعية في فلسطين والأردن والعالم العربي.