بدموع الفرح ومشهد لا يتكرر في معبر الشيخ حسين التقى أهالي الأسرى الأردنيين بأبنائهم الأربعة قبل قليل،ومن المتوقع بعد الاستقبال الحاشد ان يتم نقلهم الى المدينة الطبية لتلقي العلاج يصاحبها الحراسة

يقفن على جانب الطريق، لا يتذكرن سوى سنوات قضينها أمام النوافذ، يتخيلن أبنائهن الأسرى وهم في سجون الاحتلال الإسرائيلي..أمهات الأسرى الأردنيين في إسرائيل، وقفن أمس في معبر الشيخ حسين، وسيقفن اليوم، وإن

وقفت والدة الصحفي البريطاني آلان جونستون أمام جمهور من الصحفيين من زملاء ابنها الذين تجمعوا امام مبنى البي بي سي في لندن عصر اليوم الأربعاء لتقول "أهلا بكل الآن في مبنى البورش هاوس مرة أخرى" وتقصد

بدأت وزارة التربية والتعليم بتطبيق برنامج المعلمين المدعين بالتعاون مع شركة مايكروسوفت في خطوة منها للارتقاء بمستوى ونوعية التدريس والعمل على توسيع آفاق الغرف الصفية الصغيرة لتغدو وكأنها قاعة دراسية

كما ينبت العشب بين مفاصل وردة ولدنا غريبين معاً..وهي ليست إلا أغنية لمارسيل خليفة ولم تختلف ظروفها بظروف أهالي الأسرى الأردنيين في إسرائيل وأولادهم البعدين عنهم كيلوات أمتار معدودة عن الضفة الأخرى

في وسط البلد عمان تجد المثلث اليومي للمواطن الأردني (الخبز،الحمص،الفلافل) هذه "المعادلة الشعبية" تعتبر خلطة الحياة لبعض الأردنيين... وربما أهم من معادلات فيثاغورس، إذ لا يخلو صباح أي يوم من هذه

"ما عندي مانع يرسلوني على جهنم المهم أطلع من هذا المكان" يقول خالد عبد الرحمن تعليقاً على الأنباء التي وصلتهم حول قبول البرازيل...... باستقبال ا للاجئين الفلسطينيين الهاربين من العراق في مخيم الرويشد

سبب نظام تأديب الطلبة المعدل في الجامعة الأردنية لعام 2007، ما يشبه التوتر بين طلبة الجامعة، حيث لم يكن لدى الكثير منهم أدنى فكرة عن هذا النظام الجديد.. ورغم هذا التوتر إلا ان النظام لم يثر أصداء

"أنا إنسان ومن حقي أن أكون مثلهم، لي حقوق وواجبات"..يقولها سائق، وفي عينه لوم لمجتمعه وهذا المجتمع الذي وإن كان في قمة إيجابيته للسائق، فستكون وبطريق ما يقولها "نعم، هذا رأي سائق" على اعتبار أن السائق

اعتبر مواطنون ان رفع سعر كيس الخبز الى قرشين خطوة جديدة في التضييق على الوضع المعيشي للمواطن الأردني الذي انقسم ظهره من رفع الأسعار المتكرر.وناشدوا أصحاب المخابز والحكومة بالعدول عن قرار رفع سعر ربطة