ماذا تناول كتاب الرأي في الصحف المحلية الثلاثاء

الرابط المختصر

خطبة العرش... مسار سياسي إصلاحي لدولة قوية في مئويتها الثانية تحت هذا العنوان كتبت الدستور رأيها خلاصة القول: أمام مضامين خطبة العرش السامي وما حملته من رسائل سياسية بامتياز، فإننا ننتظر اليوم أداءً برلمانياً نعزز فيه من ثقة المواطنين بأداء المجلس، حيث الرقابة والتشريع تصب في الصالح الوطني، وننتظر عملاً برلمانياً في إطار من التشاركية يقدم من خلاله المجلس تصورات واضحة تسهم في تحقيق تطلعات وطموحات أبناء شعبنا العزيز، مثلما أن أمام البرلمان مسؤولية وطنية في مناقشة وإقرار قانوني الانتخاب والأحزاب السياسية والتعديلات الدستورية التي قدمتها الحكومة، بهدف الوصول إلى بيئة حاضنة للحياة الحزبية، لتشكيل برلمانات المستقبل، بحيث يكون للشباب والمرأة دور بارز فيها.



وكتب رعد التل في الغد تحت عنوان عن الأمن الغذائي: هل تعرف

 الحكومة هذه التفاصيل؟ ويقول ترتيب الاردن طبعا غير مرض على مؤشر الأمن الغذائي، ويشير صراحة بأن القادم ليس سهلا، فمفهوم الأمن الغذائي يؤسس على مرتكزات ثلاثة يجب على الحكومة السعي لها وضمانها وهي وفرة السلع، وتواجدها بشكل دائم وأخيراً أن تكون أسعار السلع بمتناول المواطنين، نشير لكل تلك التفاصيل حتى لا تتفاجأ الحكومة بعد شهور من ارتفاع أسعار المواد الغذائية والسلع، كما تتفاجأ كل مرة من ارتفاع أسعار المحروقات وارتفاع كلف الشحن وتكاليف التأمين وأسعار المواد الخام! وعلى الحكومة ان تكون واعية تماماً لذلك من خلال سياسات ترصد المخاطر وتحلل التهديدات وتتحوط لها قبل وقوعها.





أما في الرأي كتب زيد حمزة تحت عنوان المامة سريعة بختام

 مؤتمر المناخ ويقول لقد انتهى المؤتمر العتيد مساء السبت الماضي بتواصٍ دون مستوى الطموحات، تبنت تنفيذها مئتا دولة لكننا لا ننسى ان الدول الصناعية الغنية التي لم تف بوعدها في مؤتمر باريس للمناخ في العام الماضي بدفع مبلغ المئة مليار دولار لمساعدة الدول الفقيرة للتغلب على مصاعبها المالية بتطبيق القرارات المتعلقة بخفض استخدام الطاقة الأحفورية، قد لا تكون أكثر صدقاً واخلاصاً هذه المرة! أما الوفود الشعبية التي جاءت لحضوره مفعمة بالآمال الكبار التي عقدتها عليه فقد عادت الى بلادها بخيبة لن تعطلها عن مواصلة نضالها لإنقاذ البشرية من الفزع الكبير ومن اجل عالم نظيف آمن.

radio albalad · ماذا تناول كتاب الرأي في الصحف المحلية الثلاثاء

أضف تعليقك