حادثة وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تثير ضجة كبيرة على مواقع التواصل .. استمع

الرابط المختصر

حادثة وفاة الرئيس الإيراني "إبراهيم رئيسي" تثير ضجة كبيرة على مواقع التواصل

 

 حيث أعلنت الرئاسة الإيرانية، الاثنين، وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان والوفد المرافق لهما في حادث تحطم طائرة مروحية كانت تقلهم لدى عبورها منطقة جبلية وسط ضباب كثيف.

 

فكتب الكاتب والمحلل السياسي ياسر زعاترة :تحدث الآن عن وفاة الرئيس (رئيسي) ومرافقيه.

الحق أن ما جرى ليس سهلا على النظام الإيراني، فالرجل كان الخليفة المتوقّع لخامنئي، والذي كان يُعوَّل عليه لاستمرارية النهج الحالي في ظل السنّ المتقدمة للمرشد (خامنئي).

أما عبد اللهيان، فكان أكثر من وزير خارجية، بخاصة بعد اغتيال سليماني، إذ يجمع بين الشخصية السياسية والشخصية الأمنية.

لكن ذلك، وإن مثّل خسارة مُعتبرة، لن يؤثر على نحو كبير على استمرارية النظام ونهجه (داخليا وخارجيا)، بخاصة أنه يأتي في ظل سيطرة شبه شاملة للتيار المُحافظ، مع استمرار حضور خامنئي ودوره الفاعل، وتبعا لذلك إمكانية توفير البدائل.

 

فقالت مريم حسن:  هو كويس ولا لا الاخبار كثرت بطلنا نعرف الصح ومن الغلط ..!

 

و أيهم أبو حموري :تدبير اميركا زي ما انا شايفكم 

 

قاسم نشر عبر تويتر: قبل عام ظهر الرئيس الإيراني بسوق الحميدية في دمشق ويتجول في شوارعها التي تحتلها إيران بعد تهجير وقتل أهلها لهذا السبب بفرح السوريين اليوم في هلاك هذا المجرم لهذا السبب نشمت في محتل أرضنا وقاتل شعبنا

 

ويضيف تامر: الاعلان عن مقتل الرئيس الايراني ووزير الخارجية وجميع من في داخل المروحية المحطمة ، نتيجة اصطدام الطائرة في قمة جبل ، سبب الاصطدام و الاحداث وتفاصيل اللحظات الاخيرة ، غير معروفة ولم يتم نشرها ، سوف تبدأ لجنة تحقيق ايرانية البحث في الاسباب . 

هذا اعلان يعتبر واحد من الاحداث النادرة في التاريخ الذي يجري فيها مقتل رئيس بلاد بسبب اصطدام طائرته . كيف لطائرة رئيس تطبق اجراءات صارمة في سلامة التنقل والصيانة واختيار الطيارين ان تتحطم ؟ تفاصيل هذا الحدث سوف نكتشفها في المستقبل او قد تبقى غامضة او يتم إخفاءها إلى الابد .

ودانيا علقت : "مقتل" او "وفاة"؟ 

وخالد يقول: عملية تصفية بحتة ... كيف لرئيس دولة ان يخرج بهليكوبتر في احوال جوية سيئة.

كان هذا أبرز ما تداوله وتفاعل معه رواد مواقع التواصل لهذا اليوم. 

أضف تعليقك