تضامنت مع غزة فأضروا بها.. ماذا حدث مع صاحبة الأوسكار سوزان سارنداون؟

الرابط المختصر

ألغت وكالة المواهب الأمريكية "يو تي إيه" (UTA) ، يوم الثلاثاء الماضي، تعاقدها مع الممثلة الحاصلة على الأوسكار سوزان ساراندون، بسبب موقفها المؤيد للقضية الفلسطينية.

ونالت سارنداون (77 عاما) جائزة الأوسكار في العام 1995 عن دورها في فيلم رجل "ميت يمشي" (Dead Man Walking).

والجمعة الماضية، شاركت ساراندون في مظاهرة احتجاجية ضمت الآلاف في شوارع نيويورك الأمريكية، وحمل المحتجون لافتات تدعو لوقف إطلاق النار في غزة.

وأدلت الممثلة خلال المظاهرة بتصريح قالت فيه: "هناك الكثير من الناس يتذوقون شعور كونك مسلمًا في هذا الوقت، وفي هذا البلد".

وقبل ذلك، كانت ساراندون قد عبرت عن تضامنها مع فلسطين من خلال منشوراتها على موقع "إكس"، حيث أعادت نشر تصريح للموسيقي البريطاني روجر ووترز من فرقة "بينك فلويد" أيد فيه الفلسطينيين وطالب بوقف العدوان على غزة.

وكانت قد علقت على صورة لها بجانب أعضاء التجمع النسوي الفلسطيني، "ليس من الضروري أن تكون فلسطينيًا حتى تهتم بما يحدث في غزة. أنا أقف مع فلسطين. لا أحد حر حتى يتحرر الجميع".
 

أضف تعليقك