الحلقة الرابعة

الرابط المختصر

في جولتنا عبر المدونات هاي المرة راح نستعرض مدونة ندى حماد بعنوان Farasha.ammannet.net
واللي كتبت فيها مدونة بعنوان "صعوبات تعلم 1" و استضافت الأخصائية كرم صيام التي تحدثت عن مفهوم أطفال صعوبات التعلم...من هم؟ والمؤثرات الدالة على ان الطفل يعاني من صعوبات التعلم, كما وكتبت ندى تحت التدوينة تعلق: كثيرا ما نسمع قصصاً ترويها الأمهات من حولنا بأن إبنها ذكي و لماح و أنها تبذل معه مجهودا في تدريسه و يبدي فهما جيدا و استيعابا و حفظا فتتفاجئ عندما تأتي ورقة الإمتحان بعلامات متدنية و أخرى لا تجد من إبنها التركيز أثناء تدريسه و قد يطلب الذهاب للحمام أو للشرب عدة مرات و قد يلتهي بأدواته المدرسية..و قصص أخرى
قد تكون حيرة المعلم و حيرة الأهل أشد حيال وضع طفلهم فالطفل لا يشكو ضعفاً ظاهراً في حواسه و لا خوراً في قواه على الحركة بل لعله لا ينفك عن الحركة لدرجة الإفراط و يروح الجميع يتسائلون عن العلة فمرة يرمى بالغباء و هو حقيقة ليس كذلك و أخرى بالإهمال و قلة الإنتباه و ليس له على أكثر من ذلك سبيل و يصل في النهاية إلى الفشل و الرسوب .. أمام هذا الوضع ليس أمام الأهل سبيل إلا اللجوء إلى تدابير تربوية خاصة.

نستعرض مدونة أم المييس بعنوان  omelmees.blogspot.com وكتبت تدوينة بعنوان "انني احب الحياة" وكتبت تقول: نعم ،، قررت عزف نغم جديد بعيد كل البعد عما أعتدت عزفه مؤخراً ، فتلامس أناملي أوتار قيثارتي مستعدة لنسج ثوب جديد، لقد قررت التغيير والأنتقال للمرحلة القادمة ولكنني سرعان ما أصتدم بسؤالي القديم الجديد :
إلـــى أيــــن ؟؟

تشق عيوني يومها عبر الطرقات بنغم سريع متزايد ، خطوات جديدة ومختلفة لم أعتدها أبداً بعد أن أدمنت صمتاً تجاوز صداه ذاتي .. تتخافق أفكاري طرباُ فولعي بما هو جديد ما زال في أوجه مشتعلاً ، قد نعطي الثقة في لحظات اليأس ، لتمد يد تساندنا وتغيّر الساكن فينا إلى الحركة أو قد تشحن أيامنا بالأمل حتى لا نكاد نرى في مجال رؤيتنا الّا ذلك الضوء يساندنا وينير العتمة في عيوننا ، ونسجد شاكرين لهذه النعمة عند اختلاف المواقيت وتزايد المحن, الى نهاية التدوينة.

ونستعرض مدونة أحمد المغير وحيد العبوشي بعنوان  1abc.jeeran.com واللي كتب فيها تدوينة بعنوان "معادلة الماضي والان المستقبل" وكتب يقول:

 نحن لسنا الا صفحات بيضاء
كلملائكة ولدنا من دون ذنوب واخطاء بعثنا
وامسك علينا القلم وعلمنا
ولقمنا اللغة وكبرنا
وبدات العثرات تزعجنا ولكنها هواية تعلمنا
وكبرنا نسقط عن درجة ونجد من يسندنا
نسهى بكلمة ونجد من يذكرنا
ننسى الحروف ونجد من يعلمنا
حملنا سيوف رسمت بعقولنا
وركبنا الخيل باحلامنا
واصبحنا فرسانا بمستقبلنا
وظننا ان من الممكن ان نصبح مثلما حلمنا
واتا ذالك المستقبل الذي به صغرنا
واستخدمنا من القرطاس محاية لنحاول ان نمسح اسمنا
وخراطيش الاقلام بها بعثرنا اجمل صفحات عمرنا
كبرنا واصبحت العثرات عادات تمقتنا
والاخطاء سيئات تحسب علينا
والكوارث مصنعة على ايدينا
وسودت قلوبنا وتبعثر حاضرنا وماضينا
واصبحنا تائهين لا نعرف انحن خذلان للمستقبل
ام سياتي من هوة اسواء منا
ولكن العزاء بقصة يقولها
من كان في الماضي مؤلها
وجدو في الهرم نقشا يقول عن قصة حاضرنا
يقول من سبقنا كان افضل منا ومن سبقناه اسوء منا
لذالك نحن افضل من الذي سبقناه
حتى ولو زدنا قسوة المستقبل على امتنا

الى اخر التدوينة .

وكتب المهندس أمجد قاسم في تدوينته بعنوان amjad68.jeeran.com تدوينة بعنوان"انتبه... مخاطر صحية في عيادة طبيب الاسنان" يقول المهندس امجد:
 قد تنتقل بعض بكتيريا الفم إلى الدم وتسبب في التهاب القلب, وقد نقل عن الدكتور
علي حبيب:
          طب الأسنان هو أحد مجالات الطب التي تعالج أعضاء مهمة في الجسم، ألا وهي الأٍسنان وما حولها من أنسجة. وطبيب الأسنان يعرف كيف يتعامل مع الجسم، ويعرف علاقة هذه الأعضاء بالجسم ومدى تأثير العلاجات والمواد المستخدمة على بقية أعضاء الجسم. وعيادة الأسنان محفوفة دائما بالمخاطر التي يجب علينا محاربتها ومنع حدوثها بأي طريقة كانت، فلا يمكن أن يأتي شخص ما إلى عيادة الأٍسنان لعمل حشوة ما ويكلفه ذلك حياته بأكملها، ولسبب تافه وهو أن طبيب الأسنان لم يقم بعمل أبسط طرق التشخيص ولم يتبع أبسط طرق الوقاية المطلوبة.
          وسأتحدث هنا عن أهم المخاطر التي قد تحدث في عيادة الأسنان وكيفية معالجتها ومنع حدوثها. ويكمل المهندس أمجد الى اخر التدوينة.

وايضاً كتب شعتلة في مدونته sha3teely.com تدوينة بعنوان " قصة البسطة التي تحولت الى دكان" , وكتب يقول: كان يا مكان في وقت ليس بزمان، وفي إحدى شوارع جبل الحسين القديمة، يوجد دكّان صغير إسمه دكّان علاء. هذه القصة عن رجل ضرير تحوّل من صاحب بسطة إلى صاحب دكّان… قصّة شبيهة بقصة الأميرة سندريلا ولكن بدلاً من سندريلا كان علاء وبدلاً من الجنيّة كان هناك مجموعة من الشباب اجتمعوا على الخير. الى اخر التدوينة. كما اضاف اليها مقطع فيديو يصف ما حدث.
وكتب خالد السعود في مدونته zawaya.ammannet.net تدوينة بعنوان: " ألف..ألف شكر لأخواننا الصواينة" وقال: بعد تجوال لا بأس بها في محلات بيع الأجهزة الخلوية في وسط البلد وبعد أن عجزت بالحصول على هاتفين اشترطت فيهما صغر الحجم وخف الوزن متغاضيا عن أي  ميزات أو خلافه،وبعد ملل وشيء من القرف دخلت إلى أحد المحال المتواضعة بقرار مسبق بأنني سأشتري منه بأي شكل وبغض النظر عن النتائج ..
قام البائع بعرض أحد الأجهزة الي بقوله : "هاظ جهاز صيني .. بشغل خطين ومكفول 3 سنوات وسعره بس 65 دينار وفيه كاميرا و راديو "..
لم أدعه يكمل فلقد اقتنعت سريعا وأعجبتني فكرة الخطين بجهاز واحد صغير الحجم خفيف الوزن !, وصور خالد مقطع فيديو عن المحلات التجارية الخاصة بالاجهزة الخلوية.
الى هنا ننهي جولتنا في المدونات , نلقاكم في الحلقة المقبلة وجولة اخرى.