استطلاع للرأي: 81% راضون عن مستوى الأمن في الأردن
81% راضون عن مستوى الأمن في الأردن
60% من المستجيبين راضون عن الوضع السياسي في الأردن
45% من العينة الوطنية راضون عن أداء مجلس النواب
71% من العينة الوطنية مع إجراء الانتخابات البلدية في شهر آب
(86%) من العينة يعتقدون بانتشار الفساد المالي والاداري في الأردن
73% من العينة الوطنية ضد استمرار استقبال اللاجئين السوريين
أظهر استطلاع للرأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية أن من يعتقدون بأن الأمور في الأردن تسير بالاتجاه الصحيح انخفضت بمقدار نقطتين مقارنة باستطلاع نيسان/ أبريل 2013.
فيما أفاد 34% من مستجيبي العينة الوطنية بأن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الصحيح مقارنة بـ 36% أفادوا بذلك في استطلاع نيسان/ أبريل 2013.
وفيما يتعلق بعينة قادة الرأي، فقد أفاد 44% بأن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح مقارنة بـِ48% في استطلاع نيسان/ أبريل 2013.
وعزا 49% من مستجيبي العينة الوطنية السبب في اعتقادهم بسير الأمور في الاتجاه الصحيح الى وجود الأمن والاستقرار في البلد، في ما عزا 27% السبب الى العمل على تنفيذ الإصلاحات السياسية والقيادة الحكيمة، وأفاد 10% أن السبب هو العمل على تحسين الاقتصاد.
كما ويعتقد 55% من مستجيبي العينة الوطنية بأن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الخاطئ، مقارنة بـِ 52% في استطلاع نيسان/ أبريل 2013، فيما يعتقد 51% من عينة قادة الرأي بأن الأمور تسير بالاتجاه الخاطئ مقارنة بـِ 44% في استطلاع نيسان/ أبريل 2013.
وعزا 24% من مستجيبي العينة الوطنية السبب الرئيسي لهذا الاعتقاد بـِ ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة و15% الى الفساد المالي والإداري والواسطة والمحسوبية، و13% الى الوضع الاقتصادي السيـئ بصفة عامة، و11% الى البطالة، و7% الى وجود اللاجئين السوريين.
وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 87% من مستجيبي العينة الوطنية راضون عن مستوى الأمان في مكان إقامتهم (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية)، فيما أفاد 81% أنهم راضون عن مستوى الأمن في الأردن (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية).
وأظهرت النتائج أن 60% من المستجيبين راضون عن الوضع السياسي في الأردن و41% راضون عن الوضع الاقتصادي في الأردن، مقارنة بـِ 49% في استطلاع شباط/ فبراير 2013 (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية).
ويعتقد 60% من المستجيبين بأن الحكومة تفعل كل ما بوسعها لتزويد المواطنين بجميع الخدمات (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية).
هذا ويعتقد 53% من مستجيبي العينة الوطنية بأن وضع أسرهم الاقتصادي أسوأ اليوم مقارنة بالاثني عشر شهراً الماضية، في ما كان يعتقد 48% بذلك في استطلاع شباط/ فبراير2013.
واستقرت نسبة من يعتقدون بأن وضع أسرهم الاقتصادي أفضل اليوم مقارنة بالاثني عشر شهراً الماضية عند 14% في آخر ثلاثة استطلاعات.
فيما يعتقد 45% من مستجيبي العينة الوطنية بأن الوضع الاقتصادي لأسرهم سيكون أسوأ مما هو علية الان خلال الاثني عشر شهراً القادمة مسجلاً ارتفاعا مقدارة 11 نقطة عن استطلاع شباط/ فبراير 2013 (34% في شباط/ فبراير 2013)، ويعتقد 23% من المستجيبين بأن الوضع الاقتصادي لأسرهم سيكون أفضل مما هو علية الآن خلال الاثني عشر شهراً القادمة، مقارنة بـِ 29% في استطلاع شباط/ فبراير 2013.
وحول الاستثمار فيعتقد 25% أن ظروف الاستثمار في الأردن خلال الاثني عشر شهراً القادمة ستكون أفضل مما هي علية الآن، في ما يعتقد 41% بأنها ستكون كما هي علية الآن، ويعتقد17% أنها سوف تكون أسوأ مما هي علية الآن.
وعزا 35% سبب اعتقادهم بأن ظروف الاستثمار ستكون أسوأ مما هي علية الآن إلى الظروف السياسية والإقليمية والأمنية، في ما عزا 30% السبب الى الوضع الاقتصادي السيء بشكل عام، و17% السبب الى عدم وجود التشريعات والبيئة الجاذبه للاستثمار.
ويعتقد 36% فقط من مستجيبي العينة الوطنية بأن السياسات والإجراءات الاقتصادية التي اتبعتها الحكومة كانت كافية في محاربة الفقر، و32% يعتقدون بأنها كانت كافية في محاربة البطالة، و32% يعتقدون بأنها كانت كافية في الحد من التضخم (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية).
ويصف 8% من مستجيبي العينة الوطنية دخل أسرهم بأنه يغطي نفقات احتياجاتهم بشكل جيد ويستطيعون أن يوفروا منه، في ما وصف 45% من المستجيبين دخل أسرهم بأنه يغطي نفقات احتياجاتهم ولا يستطيعون التوفير منه. ووصف 46% دخل أسرهم بأنه لا يغطي نفقات احتياجاتهم ويواجهون صعوبات في تغطيتها.
فيما يعتقد 59% من مستجيبي العينة الوطنية بأنه ستكون هناك فرص عمل أقل للأردنيين خلال الاثني عشر شهراً القادمة، في ما يعتقد 15% بأنه ستكون هناك فرص عمل أكثر، ويعتقد 23% بأن فرص العمل للأردنيين ستبقى كما هي عليه الآن خلال الاثني عشر شهراً القادمة.
وحول المطالبة بالإصلاح فيعتقد 77% من مستجيبي العينة الوطنية أنه على الأحزاب السياسية والحراكات التي تطالب بالمزيد من الإصلاحات السياسية الحصول على هذه المطالب من خلال العمل مع مجلس النواب المنتخب، فيما يعتقد 19% بأنه عليهم الاستمرار بالتظاهر والاحتجاج في الشارع لتحقيق مطالبهم.
أداء مجلس النواب
أفاد 45% من مستجيبي العينة الوطنية بأنهم راضون عن أداء مجلس النواب (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية)، في ما أفاد 26% بأنهم غير راضين على الاطلاق. في ما أفاد 32%من مستجيبي عينة قادة الرأي بأنهم راضون عن أداء مجلس النواب.
وأظهرت النتائج أن 62% من مستجيبي العينة الوطنية و91% من مستجيبي عينة قادة الرأي لا يؤيدون أن يكون النائب وزيراً في المرحلة الحالية، في ما أيد ذلك 29% من مستجيبي العينة الوطنية و8% من مستجيبي عينة قادة الرأي.
ويعتقد 33% من مستجيبي العينة الوطنية أن الحكومة التي يشارك بها النواب كوزراء أفضل من الحكومة التي لا يشارك بها النواب. فيما يعتقد 38% بأن الحكومة التي يشارك بها النواب كوزراء سوف تكون بنفس مستوى الحكومة التي لا يشارك بها النواب. ويعتقد 16% أن الحكومة التي يشارك بها النواب كوزراء سوف تكون أسوأ من الحكومة التي لا يشارك بها النواب كوزراء.
فيما عزا 43% ممن يعتقدون بأن الحكومات التي يشارك بها النواب كوزراء سوف تكون أسوأ من الحكومات التي لا يشارك بها النواب كوزراء، السبب الى أنه لا يجوز الجمع بين المسؤولية الرقابية والتنفيذية. في ما عزا 22% السبب الى اهتمام النواب الوزراء بالمصالح الشخصية والواسطات، وعزا 17% السبب الى ضعف الكفاءة والخبرة لدى النواب.
الفساد
يعتقد (86%) من مستجيبي العينة بأن الفساد المالي والاداري منتشر في الأردن، فيما يعتقد (87%) من مستجيبي عينة قادة الرأي بذلك. (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية).
فيما يعتقد (57%) من مستجيبي العينة الوطنية و (43%) من مستجيبي عينة قادة الرأي بأن الحكومة جاده في مكافحة الفساد المالي والإداري (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية).
الأزمة السورية
أفاد (73%) من مستجيبي العينة الوطنية أنهم ضد استمرار استقبال اللاجئين السوريين، مقارنة بـِ (71%) في استطلاع نيسان/ ابريل 2013 و (66%) في استطلاع شباط/ فبراير2013.
وأفاد (55%) من مستجيبي عينة قادة الرأي أنهم ضد استمرار استقبال اللاجئين السوريين، مقارنة بـِ (43%) في استطلاع نيسان/ ابريل 2013 و (32%) في استطلاع كانون الأول/ ديسمبر 2012.
ويعتقد (83%) من مستجيبي العينة الوطنية و(80%) من مستجيبي عينة قادة الرأي أن استمرار الأزمة في سورية يهدد أمن الأردن واستقراره (المتوسط الحسابي كنسبة مئوية).
وأفاد (46%) من مستجيبي العينة الوطنية و (37%) من مستجيبي عينة قادة الرأي بأنهم يؤيدون المعارضة السورية في ما أفاد (11%) من مستجيبي العينة الوطنية و (21%) من مستجيبي عينة قادة الرأي بأنهم يؤيدون الحكومة السورية في الصراع الدائر بين المعارضة والحكومة.
ووصف (52%) من مستجيبي العينة الوطنية بأن موقف الأردن الحالي من الأزمة السورية هو موقف محايد، في ما وصف (27%) الموقف بأنه مؤيد للمعارضة السورية، ووصف(7%) الموقف بأنه مؤيد للحكومة السورية. ووصف (72%) من مستجيبي عينة قادة الرأي موقف الأردن بأنه محايد ، في ما وصفه (14%) بأنه مؤيد للمعارضة ووصفه (6%)بأنه مؤيد للحكومة السورية.
كما ويعتقد (87%) من مستجيبي العينة الوطنية بأن وجود اللاجئين في مخيمات منفصله خاصة بهم هو أفضل من اعطائهم الخيار في السكن أينما شاءوا. ويعتقد (92%) من المستجيبين أن وجود اللاجئين السوريين في الأردن يزيد من الضغط الاقتصادي والخدمات على الحكومة الأردنية.
فيما يعتقد أغلبية مستجيبي العينة الوطنية (92%) أن وجود السوريين في الأردن يؤثر في فرص العمل المتاحة للأردنيين.
وأظهرت النتائج أن (42%) من مستجيبي العينة الوطنية مع إقامة منطقة عازلة شمال وجنوب سورية، في ما أفاد (22%) أنهم مع إقامة منطقة عازلة شمال سورية على الحدود التركية، وأفاد (13%) بأنهم مع إقامة مناطق عازلة في جنوب سورية على الحدود الأردنية، وأفاد(10%) بأنهم لا يؤيدون إقامة مناطق عازلة على الإطلاق.
وأفاد (69%) من مستجيبي العينة الوطنية، بأنهم متخوفون من حدوث صراع بين السنة والشيعة في المنطقة، وأفاد (62%) بأنهم متخوفون من حدوث حرب إقليمية في المنطقة بسبب الصراع بين الحكومة والمعارضة السورية، في ما أفاد (50%) من المستجيبين بأنهم متخوفون من حدوث حرب عالمية بسبب الأزمة السورية.
بينما أيد 70% من مستجيبي العينة الوطنية و85% من مستجيبي عينة قادة الرأي الحل السياسي لإنهاء الأزمة السورية، في ما أيد 23% من مستجيبي العينة الوطنية و13% من عينة قادة الرأي التدخل العسكري لإنهاء الأزمة السورية.
سيادة القانون والعنف المجتمعي
أظهرت نتائج الاستطلاع أن 39% من مستجيبي العينة الوطنية يعتقدون بأن مبدأ تكافؤ الفرص غير مطبق في الأردن على الاطلاق، ويعتقد 25% بأنه مطبق الى حد ما، في ما يعتقد24% بأنه غير مطبق الى حد ما، ويعتقد 7% بأنه مطبق.
وأفادت أغلبية أفراد العينة الوطنية وأفراد عينة قادة الرأي (88 – 99%) بأنهم عرفوا عن أحداث العنف المجتمعي/ الجامعي التي جرت في جامعة مؤتة، ومحافظة معان، وجامعة الحسين بن طلال.
وعزا 27% من أفراد العينة الوطنية السبب الرئيسي للعنف المجتمعي الى التعصب الجهوي والفئوي، في ما عزا 13% السبب الى عدم الوعي وضعف الثقافة الطلابية، وعزا 10%السبب الى الفروقات الطبقية الاجتماعية والاقتصادية، في ما عزا 10% السبب الى أسباب متعلقة بالاختلاط بين الجنسين.
الإعلام ومصادر المعلومات
أظهرت نتائج الاستطلاع أن71% من مستجيبي العينة الوطنية يعتمدون على التلفزيون كمصدر رئيسي للحصول على المعلومات الإخبارية.
وأفاد 7% بأنهم يعتمدون على المواقع الإخبارية على الإنترنت في ما أفاد 6% بأنهم يعتمدون على الجرائد، و5% يعتمدون على الفيسبوك.
الانتخابات البلدية
أظهرت نتائج الاستطلاع أن 71% من أفراد العينة الوطنية و75% من أفراد عينة قادة الرأي مع إجراء الانتخابات البلدية في شهر آب من هذا العام 2013، في ما رفض ذلك 20% من أفراد العينتين.
وأفاد 47% من أفراد العينة الوطنية و65% من أفراد عينة قادة الرأي بأنهم سوف يقومون بالتصويت في الانتخابات البلدية التي ستجرى في شهر آب من هذا العام 2013. وفي ما أفاد 43% من أفراد العينة الوطنية و28% من أفراد عينة قادة الرأي بأنهم لن يشاركوا في هذه الانتخابات.











































