أبرز ما تناوله كتاب الرأي نهاية الاسبوع "استمع"

كتب عامر طهبوب في الدستور تحت عنوان "صناعة الفُرجِة"



صناعة السياحة لا تحتاج إلى مؤثرين ومؤثرات، المحتوى الذي يجب تشكيله، يجب أن يكون فعلاً على الأرض، لا يمكن تسويق دولة على «توك توك» من فراغ، أو من «بوست» تنشره فتاة جميلة على «إنستغرام»، وإذا كان هناك اي تأثير، فهو مؤقت، وطارئ، ويندثر. صاحب التأثير الحقيقي هو المكون الوطني المتعدد والجاذب، وقد فشل الأردن بجدارة واقتدار في زيادة لعاب البشر عند ذكر الأردن، خلق رغبة دائمة ومتعاظمة لدى أمم الأرض على زيارة البلاد، تماماً كما الاستثمار، أنت تحتاج إلى حزم من التسهيلات، والخدمات، والإغراءات، وتوفير الأسواق، والمستهلكين، لما يمكن أن يقام من مشاريع.



وفي الرآي كتب علاء القرالة تحت عنوان"نحن والساعة لن نعود للوراء بعد اليوم"

فرق الساعة» ما بين التوقيتين الصيفي والشتوي ليس اهم من قيمة الساعة والدقيقة والثانية المطلوبة منا لتنفيذ تحديثاتنا السياسية والاقتصادية والادارية للعشر سنوات المقبلة، منطلقين فيها نحو آفاق رحبة نتمناها للاجيال المقبلة، ومن هنا لن يوقفنا او يشغلنا عنها فرق التوقيت فلا عودة للوراء كما هي ساعتنا بعد اليوم، الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك



أما في الغد كتب سلامة الدرعاوي تحت عنوان" لماذا لا تنفذ الخطط؟"



غياب الإدارة المؤسّسيّة في التعامل الحكوميّ مع مختلف الخطط والبرامج الإصلاحيّة التنمويّة كان أحد أسباب الإخفاق الرسميّ في إنجاز الخطط واستكمال تنفيذها وفق الشكل المخطّط، فكلّ حكومة تأتي يكون أولى أولويّاتها نسف ما قامت به الحكومة الّتي سبقتها، وهذا المشهد تكرّر بشكل مؤسف مع العديد من الخطط كما حدث في رؤية الأردنّ 2025،

 

 

Radio Al-Balad 92.5 راديو البلد · أبرز ما تناوله كتاب الرأي نهاية الاسبوع

أضف تعليقك