أبرز ما تناوله كتاب الرأي ليوم الإثنين.. استمع

 

في الدستور كتب عوني الداود تحت عنوان "حتى تحقق الموازنة اهداف الرؤية"

ويرى أن تحميل موازنة 2023 جميع مخرجات رؤية التحديث الاقتصادي غير عادل وغير منصف، ولكن موازنة 2023 لها ما لها، وعليها ما عليها بحسب الزاوية التي تقرأ من خلالها...فمعدل النمو المقّدر 2.7% هناك من يقرأه ايجابيا بعد سنوات »جائحة كورونا«، ومقارنة مع دول عديدة في الإقليم والعالم، وفي وقت ارتفعت فيه معظم معدلات التضخم في العالم لمستويات قياسية، في حين لم يتجاوز معدل التضخم عندنا الـ )5 ٪(، وغيرها من المؤشرات الإيجابية التي حققها الاقتصاد الأردني، حتى مع تداعيات الحرب في أوكرانيا...لكن هناك من ينظر الى معدل الـ 2.7% سلبا كونه لا يخلق فرص عمل تخفف من معدلات البطالة. وكلا النظرتين صحيح.

 

وفي الرأي كتب عصام قضماني تحت عنوان "طلاسم دخل ونفقات الأسرة"

 

تقول إحدى مسوحات دخل ونفقات الأسرة في الأردن أن العائلة الأردنية المتوسطة تنفق أكثر من دخلها، بمعنى أنها تدبر العجز من مصادر اخرى أهمها الديون.

 

لأسباب كثيرة لا يفصح الناس عن مصادر دخلهم غير المعروفة لكن ان صح ان الغالبية العظمى تستدين لسد عجز النفقات فهذا ما يبرر تصاعد بند السلف الشخصية من البنوك ومن مصادر التمويل الاخرى وربما بين الافراد بعضهم من بعض.

 

أما في الغد كتب يعقوب ناصر الدين تحت عنوان .. نحن والعراق..

ما يهم الأردن بالدرجة الأولى هو أن يحافظ العراق الشقيق على نسق التعافي من جميع مشاكله، وقد كنا إلى جانبه بصورة مباشرة في حربه على الإرهاب، وتطهير أراضيه من داعش وغيرها، ونحن معه اليوم وهو يعيد ترتيب بيته الداخلي، وتنظيم أولوياته، ودعم خطواته نحو بناء وإقرار دولة القانون والمؤسسات ومفتح الطريق أمام المشروعات المشتركة التي تم الاتفاق عليها، وفي مقدمتها مد أنبوب النفط بين البصرة والعقبة، والمدينة الصناعية المشتركة، ومشروع الربط الكهربائي.

Radio Al-Balad 92.5 راديو البلد · أبرز ما تناوله كتاب الرأي ليوم الأثنين

أضف تعليقك