أبرز ما تناوله كتاب الرأي لنهاية الأسبوع .. استمع
كتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان" نصرخ، ولكن بلا جدوى"
قلنا عشرات المرات إن قطار الاصلاح اذا تباطأ وتأخر كثيراً، سيواجه على مسار آخر مواز قطار «نفاد الصبر»، هذا الذي يسير بسرعة جنونية، ودعونا مراراً الى ضرورة دفع القطار الأول بكل ما نملك من امكانيات وإرادات لكي نستدرك القطار الآخر، ونخفف من سرعته.. لكن يبدو ان اصواتنا ذهبت سدى، وأن آذان المسؤولين لم تلتقط ذلك، بحجة انه مجرد صراخ وسينتهي حين يتعب مطلقوه، والمستمعون له ايضاً.
أما في الغد كتب سلامة الدرعاوي تحت عنوان "التضخم في الأردن "
الاستقرار السياسي والأمني في الأردن قد ساهم إيجاباً في لجم أي تحركات سعرية استثنائية تنشأ نتيجة لعدم الاستقرار، كما هو الحال في بعض الدول المجاورة. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع الأردن بموقع جغرافي استراتيجي يجعله مركزاً للتجارة والنقل بين دول الشرق الأوسط والبحر الأبيض المتوسط، مما يساهم في تحقيق الاستقرار الاقتصادي في البلاد.
زيادة على ذلك، تتمتع المملكة بمنظومة متكاملة من اتفاقيات التجارة الحرة مع تكتلات اقتصادية عالمية وإقليمية
وفي الرأي كتب أ.د وليد المعاني تحت عنوان “رؤساء الجامعات الأردنية الرسمية بين التعيين والإقالة"
كنت دوما من الذين عارضوا طريقة تعيين رؤساء الجامعات عن طريق لجان الاختيار، وعارضت كذلك تعريضهم للتقييم من قبل لجان بهدف استبدالهم او مواصلتهم عملهم.
اعتقدت دوما ان رئيس الجامعة ليس موظفا يتم تقييم ادائه سنويا، نكافئه ببقائه ان جاء التقييم ايجابيا وننهي خدماته ان جاء التقييم سلبيا. ورفضت تطبيق هذه الممارسات عندما تسلمت وزارة التعليم العالي في الأعوام 2009 و2010 و 2011 و 2019.