- رئيس الوزراء بشر الخصاونة يشارك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تبدأ أعماله في الرياض اليوم..
- نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى الرياض، للمشاركة في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه السعودية
- الأردن يستضيف اليوم، المؤتمر الوزاري التعاوني الحادي عشر لدول آسيا والمحيط الهادئ في البحر الميت بمشاركة 52 دولة
- رئيس جامعة البلقاء التطبيقية أحمد العجلوني، يعلن عن بدء فعاليات الامتحان العملي للدورة الربيعية لعام 2024 يوم غدا الاثنين.
- الأردن، يشارك العالم الاحتفال باليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية في العمل، الذي يصادف سنويا في الثامن والعشرين من نيسان
- يكون الطقس اليوم ، غير مستقر ومغبر خاصة في مناطق البادية، ودافئًا في اغلب المناطق، بينما يكون حارًا نسبيًا في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة
وقفة إحتجاجية أمام سلطة وادي الأردن للمطالبة بعدم تجديد عقد متنزه الأردن البيئي
أقام الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن ظهر اليوم الثلاثاء، اعتصامًا شعبيًا أمام سلطة وادي الأردن، وذلك للمطالبة بعدم تجديد العقد الذي يمنح منتزه الأردن البيئي في الأغوار الشمالية لمنظمة صهيونية، ولإنهاء نفوذ الفرع الأردني لمنظمة إيكوبيس الصهيونية في الأغوار باعتبارها سلة الغذاء الأردنية.
ورفع المشاركون في الاعتصام لافتات تطالب بوقف كافة أشكال التطبيع مع العدوّ الصهيوني، ووقف التعاقد مع هذه الشركة الصهيونية التي تهدد الأمن القومي الاردني في أهم شيء وهو الغذاء
وطالب المشاركون في الفعالية التي دعا إليها الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن، سلطة المياه بعدم تجديد عقد ايجار متنزه الأردن البيئي مع جمعية حماية الأرض والبيئة، مشيرين إلى أن هذه الجمعية هي ذاتها منظمة إيكوبيس الشرق الأوسط الصهيونية.
يُذكر أن متنزه الأردن البيئي كان يعرف سابقا بمتنزه شرحبيل بن حسنة، فيما يُستغلّ حاليا كمشروع تطبيعي تحت غطاء الحفاظ على البيئة، حيث يعمل على إدماج الشباب الأردني والفلسطيني في برامج بيئية وورشات عمل مشتركة جنباً إلى جنب مع مجموعات صهيونية قادمة من الأراضي المحتلة.
ويدار هذا المتنزه حاليا من قبل جمعية مسجلة في الأردن كمؤسسة محلية تحت اسم (جمعية حماية الأرض والبيئة – أصدقاء الأرض سابقًا)، وهي نفس منظمة إيكوبيس الشرق الأوسط الصهيونية (EcoPeace Middle East) التي تطرح الكيان الصهيوني كشريك في «الدبلوماسية المائية» بتجاهل تام لسرقته المستمرة للمصادر الطبيعية في فلسطين والأردن والمنطقة العربية، وهي عرّابة اتفاقية المياه مقابل الطاقة التي كانت سترهن أمن الأردن المائي وسيادته بيد العدو الصهيوني، وذلك عبر تقديمها مقترح الازدهار الأخضر مقابل الازدهار الأزرق (Blue for Green Deal).