- رئيس الوزراء بشر الخصاونة يشارك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تبدأ أعماله في الرياض اليوم..
- نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى الرياض، للمشاركة في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه السعودية
- الأردن يستضيف اليوم، المؤتمر الوزاري التعاوني الحادي عشر لدول آسيا والمحيط الهادئ في البحر الميت بمشاركة 52 دولة
- رئيس جامعة البلقاء التطبيقية أحمد العجلوني، يعلن عن بدء فعاليات الامتحان العملي للدورة الربيعية لعام 2024 يوم غدا الاثنين.
- الأردن، يشارك العالم الاحتفال باليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية في العمل، الذي يصادف سنويا في الثامن والعشرين من نيسان
- يكون الطقس اليوم ، غير مستقر ومغبر خاصة في مناطق البادية، ودافئًا في اغلب المناطق، بينما يكون حارًا نسبيًا في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة
السفير البلجيكي يدعو لرقابة دولية للتأكد من "عودة آمنة" للاجئين إلى سوريا
أكد السفير البلجيكي في الأردن سيرج ديكشن، الثلاثاء، أن عودة اللاجئين إلى سوريا يجب أن تكون آمنة وطوعية، وذلك بعد استضافة بلاده الأسبوع الماضي مؤتمرا نظمه الاتحاد الأوروبي لدعم اللاجئين السوريين.
وقال ديكشن، إنه يجب أن تكون هناك ضمانات وشروط مثل الرقابة الدولية في سوريا للتأكد من أن اللاجئين السوريين سيعودون في ظل ظروف آمنة.
وأضاف في أمسية نظمتها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) في يوم اللاجئ العالمي: نعلم أن هناك جهود تطبيع تجري وفق مبدأ الخطوة بخطوة مع سوريا، لكن علينا أن نكون متأكدين أن أي عودة يجب أن تكون آمنة وطوعية.
وأشار السفير إلى أن الحديث عن الأمن فإن المفهوم واسع ويشمل الاقتصاد والجانب الاجتماعي والبنى التحتية، وذلك بشأن ظروف عودة اللاجئين.
وتعهّدت جهات مانحة الأسبوع الماضي، تقديم مساعدات للاجئين السوريين بـ5.6 مليارات يورو خلال مؤتمر نظّم برعاية الاتحاد الأوروبي وعقد في بروكسل.
وعبر ديكشن عن سعادته بتعهدات مؤتمر بروكسل، وقال إنها "علامة على استمرار الالتزام نحو أزمة اللاجئين السوريين".
وأشار إلى أن الحكومة البلجيكية حافظت على الدعم المقدم على مدى سنوات، لأنه "لا توجد معاناة أكبر من معاناة اللاجئين".
وتحدث عن الاستمرار في التركيز على اللاجئين لدعمهم ودعم بلدان مثل الأردن.
وجرى التأكيد في المؤتمر من قبل الاتحاد الأوروبي أنه لن يدعم عودة السوريين إلى بلدهم ما لم تكن "طوعية" وآمنة.
ديكشن قال إنه سأل لاجئين سوريين عن إمكانية عودتهم، لكنه يخبرونه برفض العودة.
ويرى السفير أن اللاجئين الكبار سيرغبون في العودة، لأن البلاد لا تترك بسهولة على حد وصفه.
أما اللاجئون الشباب فبنوا حياتهم في البلدان المضيفة، وفق السفير الذي قال بشأنهم: يجب أن يمنحوا الخيار للبقاء في البلاد الوحيدة التي يعرفونها ليكونوا مواطنين يقدمون الإضافة للبلد التي يعيشون بها وليكون هذا اللاجئ مواطنا حقيقيا بناءً.
المملكة