محمد أبو رمان

من الصعب الوصول إلى تعريف دقيق للموقف العسكري في حلب اليوم، مع تضارب الأنباء وانحياز الفضائيات ووكالات الأنباء لأحد أطراف الصراع هناك. لكن من الواضح أنّ هناك إصرارا روسيا- إيرانيا شديدا على إغلاق

تطورات مهمة حدثت مع بداية العام 2015، توّجت تحولات ميدانية بدأت في الأشهر الأخيرة من العام الماضي؛ ما أدى إلى سيطرة المعارضة السورية المسلّحة على مدينة إدلب، وهجومها على ريف إدلب الغربي، لتسيطر على

لم يتوقف العالم الغربي، ولا الحكومات العربية، كثيراً عند إعلان برنامج الغذاء العالمي مؤخراً، على أبواب الشتاء، عن إيقاف برنامجه الغذائي للاجئين السوريين في دول الجوار، والذين يقدّر عددهم بمليون

مستقبل الملكيّة في الأردن .. أين "الحلقة المفقودة"؟

ثمّة شعور يتغلغل في أوساط النخبة السياسية الأردنية، لا تعكسه السجالات السياسية والتغطيات الإعلامية الخجولة، بأنّ ثمّة "حلقة مفقودة" في التعديلات الدستورية الجديدة التي بدأت عملية إقرارها بسرعة قياسية،

لماذا الآن؟

ما هي السطور الثاوية وراء رسالة الملك إلى رئيس الوزراء أمس، والتي تضمنت تفعيل وظائف وزارة الدفاع سياسياً واقتصاديا ولوجستياً في الدفاع الوطني، والفصل بين المهمّات الاحترافية للجيش والأجهزة الأمنية

لماذا "لم ينجح أحد"؟!

هذا السؤال سيكون عنوان اللقاء الذي دعا إليه وزير التربية والتعليم د. محمد الذنيبات، يوم السبت المقبل، القيادات التعليمية والإدارية في الوزارة ومجلس نقابة المعلمين. والمقصود، كما تعلمون، هي الـ 342

تردد أم ضعف؟!

تشير التسريبات إلى أنّ المشاورات الرسمية الحكومية ما تزال مستمرة في أروقة القرار حول تصعيد ردّ الفعل الدبلوماسي الأردني تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة؛ كاستدعاء السفير الأردني في تل أبيب. إلاّ أنّه

لم نستعجل!

بالرغم من تأكيد وزير الخارجية ناصر جودة، على عدم وجود أيّ رعاية رسمية أردنية لمؤتمر المعارضة العراقية السُنيّة، الذي عقد في عمان قبل أيام، إلاّ أنّ التوضيحات التي تطلبها الحكومة العراقية، وقبل ذلك

أنا مرعوب!

خلال الأيام القليلة الماضية فقط، شهد الأردن مشاجرات عنيفة أدت إلى مقتل عدد من الأشخاص وإصابة آخرين. وقد جاء أغلبها على خلفية قضايا سخيفة، لكنّها تكشف حجم النزق والمعدّل المرتفع للتوتر الاجتماعي، ليس

عناد في غير محلّه!

هل مثّلت عودة العنف والاحتجاجات والمظاهرات والاشتباكات بين سكان من محافظة معان والأمن أمراً مفاجئاً لنا؟! الجواب: لا، لأنّ الجميع، حكومة ومعانيين، كانوا يدركون تماماً بأنّ الأزمة لم تنتهِ في الأسابيع