ماهر ابو طير

تسريبات

يدفع كل مصري مغترب ثلاثة وثمانين جُنيها مصرياً ، عن كل سنة اغتراب في الخارج ، وقبل ان يغادر المصري ، بلده ، عائدا الى بلد الاغتراب يذهب الى مركز الامن ويدفع المبلغ عن السنة او السنوات التي عاشها خارج

كآبة حادة

مصاب انا بكآبة حادة هذه الايام ، وقد انضممت الى مليون ونصف مليون اردني مصابين بالكآبة وفقا للاحصائيات الرسمية ، وتعرفون يا رعاكم الله انها احصائيات مخّففة ، ولا بد ان العدد اكبر . اصحو صباح الجمعة على

النقاب والرذيلة

اهانة النقاب الشرعي اهانة تتوجب قطع يد ولسان ، من يقوم بها ، واللواتي بتن يلبسن النقاب ، للترويج لشبكات دعارة ، في مواقف محددة في عمان ، يتوجب محاكمتهن ، وايقاع اقسى العقوبات بهن . في المعلومات ان

أبطال "ستار أكاديمي"

"الابطال" هم اولئك الذين ابحروا الى غزة عبر سفن الحرية ، والابطال هم من لا يبيعون شرف قضيتهم وامتهم ودينهم ، مقابل "سهرة حمراء" او حساب مصرفي بالملايين . الاعلام بات خطيرا ، وغسل عقول الناس يتم يوميا

استعادة تعريف العدو

احدى الشخصيات الاردنية دفعت اربعين الف دولار كتبرع لقافلة الحرية ، مقابل المشاركة في القافلة ، وهذا يعكس الكراهية الشديدة لاسرائيل في الاردن. الشخصيات الاردنية التي شاركت في قافلة الحرية ، لااحد يعرف

سمك المصري وصنارة الإسرائيلي

تتصيد الصحافة الاسرائيلية "السمك" في كلام طاهر المصري رئيس مجلس الاعيان في حفل الاستقلال ، وتبدأ الصحف الاسرائيلية والمواقع الالكترونية ، بتحليل الكلام وماخلف الكلام . طاهر المصري يقول في كلمته في حفل

شياطين الفقر وملائكته!

يستوطن الفقر في كل موقع ، وقد كنت تسمع عن الفقر ، باعتباره فقر البطون ، غير انه اليوم ، بات جارحاً وحاداً ، لايترك احداً من شره. تغير مفهوم الفقر في الاردن ، فقد كان الفقير هو قليل الدخل الذي لايكفيه

«كوتا» على «كوتا النسوة»!

تقترب الانتخابات النيابية ، التي ستجري في شهر تشرين الثاني وفقا لما يتردد ، وحتى يأتي موعدها ، فان هناك "خطأ" بشأن كوتا "النسوة". للنسوة في القانون الجديد اثنا عشر مقعدا ، وتترشح المرأة فتنافس على

كوتا الحريم!!!

تم رفع "كوتا النسوة" في مجلس النواب المقبل ، وستصل مزيد من "النسوة" على اساس انساني ، بمعنى حجز المقعد سلفا للمرأة. عقدة الحريم مازالت تسيطر على عالم النسوة ، فمازلن يطلبن من "الذكر السيد" منحهن حقوق

جدائل من ذهب

اجدّل شعرها الذهبي ، والحمام البري ، عند النافذة ، يلتقط ما تبقى في كفي من حبات القمح ، واقبّل جبينها كشمس بين يدي ، وتصهل قريبا مني كل فجر جمعة . ما زالت حافلة المدرسة تأتي كل صباح ، وتقف بانتظارها ،