رياض الصبح

نشرت وسائل الإعلام قبل بضعة أيام صدور قرار من أحد المحافظين بإيقاع عقوبة بحق شخص لديه سوابق قضائية كبيرة ( 94 قيدا ) وذلك بأن يقوم بالمواظبة على الصلاة في المسجد بديلا عن سجنه، وما أثاره هذا الموضوع

سؤال مشروع يطرحه البعض بل وربما الكثيرون، بالطبع سيكون خط الدفاع الأول بالقول إن أي توافق أو أي مشروع فكري أو قانوني لن يكون مثاليا في توافقيته، فحتى البرلمانات المنتخبة والممثلة لشعوبها بطريقة نزيهة

لم تعتد أدبيات حقوق الإنسان عموما، وفي الأردن خصوصا، على الربط بين الزراعة وحقوق الإنسان إلا نادرا وبشكل هامشي، فيما أن العهد الدولي للحقوق الإقتصادية والإجتماعية والثقافية قد إدراجه ضمن الحق في مستوى

كثر الحديث عن مدى إمكانية الإستفادة من قرار المحكمة الدستورية الأخير حول شموله لإتفاقيات حقوق الإنسان التي صادق عليها الأردن سواء على شكل اصدارها على صيغة قانون من عدمه، ولن اخوض في هذا النقاش حسب

كثير ما تستخدم مفردات إحترام أو حماية او الأداء في تقييم مدى التزام الدول في مجال حقوق الإنسان، وهو التقييم العام الشائع في هذا المضمار، إلا ان هناك مفهوما لم يحظى بالاهتمام الكافي لتقييم أداء الدول

لا شك ان جائحة كورونا قد فرضت على التعليم في الأردن حاجة التعلم عن البعد، ورغم اي مبررات قد تكون مقبولة الا ان الجائحة قد فاجات الجميع وكشفت عن ان ما قام به الأردن من سنوات تجاه تعزيز البنى التحتية

تفكيك الخطاب المناوئ للتمويل الدولي للمجتمع المدني

تطالعنا الحكومة بين الفينة والاخرى بموقف اوسلوك ضد منظمات المجتمع المدني لاسباب تتعلقبالترخيص او بالتمويل الدولي او لنشاطاتها أواجندتها، وسأناقش هذا الموقف من الجانبين السياسي والقانوني: في الجانب