العربي الجديد-محمد أبو رمان

حافظت نظم عربية كثيرة على طبيعة النظام السلطوي بعد الربيع العربي، لكنّها انتقلت إلى مرحلةٍ جديدةٍ تتجاوز الديناميكيات والسمات التي جُبلت عليها قبل لحظة الربيع العربي، عموماً. ولعلّ أبرز التغيرات

وقفت الشابة المحامية التي سجّلت في برنامج الدكتوراه أمام رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة، خلال زيارته جامعة مؤتة في محافظة الكرك، للحديث عن التحديث السياسي، وأبدت شكوكاً عميقة بمدى جديّة الانتقال

بدت الاختلافات واضحةً في الخطابين اللذين استخدمهما وزيرا الخارجية، الأردني أيمن الصفدي، والسوري فيصل المقداد، في مؤتمرهما الصحافي في زيارة الصفدي دمشق بداية شهر يوليو/ تموز الحالي، إذ سعى الصفدي إلى

تستأهل الأرقام والمؤشّرات التي أعلنت عنها دراسة مؤسّسة فريدريش أيبرت الألمانية، أخيرا، القراءة والتحليل والنقاش، وقد شمل الاستطلاع قرابة ألف شاب أردني، وتناول بالإضافة إلى الأردن دولا عربية عديدة،

تجاوزت أحزابٌ أردنية كثيرة عملية تصحيح الأوضاع، وتمكّن ما قد يصل إلى 30 حزباً سياسياً قريباً من إكمال الشروط المطلوبة، التي كان يُنظر إليها على أنّها صعبة للغاية، ودخلت الأحزاب في مرحلة جديدة من بناء

قدّم الصديق، المفكّر الأردني إبراهيم غرايبة، في كتابه المميّز "الأردن الممكن: ما نحب أن نكون وما يجب أن نفعله لنكون ما نحب" (2021)، قدّم الصديق العزيز، رؤية تنموية حضارية مميزة للأردن، من خلال مناقشة