العربي الجديد-محمد أبو رمان

تثير المفاوضات السعودية - الإسرائيلية والأميركية تساؤلات جدّية وعميقة في عمّان، في أوساط النخبة السياسية الأردنية، وقد بدأت أوساط أردنية وفلسطينية تتحدّث عمّا يسمى أوسلو 2، في ظل الوضع الكارثي للسلطة

محزنٌ جدّاً ما آلت إليه الأمور في الجدل الجاري حالياً أردنيّاً بين أندية دوري المحترفين واتحاد كرة القدم، إذ التزمت الأندية جميعاً بعدم خوض مبارياتٍ قبل تحويل مبالغ متأخّرة لصالحها من الاتحاد. وهكذا

أطلق معهد السياسة والمجتمع (في عمّان)، بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب (وبدعم من منتدى الفيدراليات الكندي) كتاباً يتضمن دليل عمل لتطوير الأحزاب السياسية قدراتها في بناء خطط استراتيجية وتنفيذية،

يعود الجنوب السوري ليشكّل مصدراً رئيساً من تحدّيات الأمن الوطني الأردني، ليس فقط من بوّابة تجارة المخدّرات وشبكاتها التي أصبحت هاجساً مؤرّقاً (لا يكاد يمرّ وقت قصير حتى نسمع بمسيّرات لتهريب المخدرات

شهدت الفترة الأخيرة توتّراً كبيراً في العلاقة بين مؤسّسات الحكم والمعارضة السياسية والمجتمع المدني وقوى أخرى ناشطة على خلفية التراجع في ملف الحريات السياسية، ثم قانون الجرائم الإلكترونية الذي أحدث

ينظر كثيرون إلى تعيين السعودية سفيراً فوق العادة، غير مقيم، لدى السلطة الفلسطينية، وقنصلاً عامّاً في القدس، بوصفه جزءاً من الترتيبات المتوقعة في ما يتعلق بتسريباتٍ عن "الصفقة الكبرى" بين السعودية