محمد العرسان

في اليوم الذي كان الأردن والعالم يحتفل باليوم العالمي لمكافحة الفقر الذي يصادف (17 تشرين أول/أكتوبر) كان الشاب الأردني محمد ربيحات يفترش الأرض مقابل الديوان الملكي الأردني في العاصمة عمان منذ ما يزيد عن الشهر هو وعشرات الشباب المتعطلين عن العمل. حال محمد ورفاقه مشابه لحال العشرات من المتعطلين عن

قلل خبراء عسكريون وسياسيون من جدوى تيسير روسيا دوريات على طول الحدود السورية الجنوبية مع الأردن؛ لمنع تهريب المخدرات إلى المملكة. وشرعت القوات الروسية مع بداية تشرين أول/ أكتوبر الحالي، بتسيير دوريات مراقبة على الخط الحدودي مع الأردن، بدءاً من معبر نصيب جنوب درعا، وصولاً إلى مخفر حرس الحدود السوري

تقرير حديث صادر عن مؤسسة فريدريش إيبرت مينا يقول إنه وبالرغم من دخول الأردن في برامج تصحيح مع صندوق النقد الدولي خلال السنوات الماضية إلا أن الأوضاع الاقتصادية انحدرت فقد أدى ارتفاع الدين العام والعجز المزمن في الموازنة مقابل تراجع الحماية الاجتماعية التي تقدمها السلطات للمواطنين. التقرير جاء تحت

مجرد أن تفتح باب منزله تغزوا مخيلتك مئات الذكريات إذا كنت من مواليد الثمانينات فما دون، انه المواطن الاردني أحمد الأخرس الذي حول مستودعا قريبا من منزله إلى كبسولة زمنية بعد أن جمع المئات من القطع والمقتنيات تعود للقرن الماضي. بدأ الأخرس منذ التسعينات جمع المقتنيات القديمة التي توثق ذاكرة الاردنيين،

يقطن الأربعيني ماجد في أحد النُزل الرخيصة في إسطنبول بعد أن هرب من بلاده الأردن عقب ما تسببت جائحة كورونا في خسارته لوظيفته وتراكم الديون عليه. كان ماجد يعمل سابقا مديرا لإحدى صالات الأفراح في مدينة إربد (100 كم شمالي العاصمة عمان) إلا أن قرار السلطات الذي قيد فتح صالات الأفراح تسببت في إغلاق

أثارت تحذيرات سفير الأردن الأسبق لدى إيران، بسام العموش، مما أسماه خطر تمدد "التصوف" في المساجد الأردنية باعتباره "طريقا يمهد للتشيع"، تساؤلات حول حقيقة ظاهرة التصوف في الأردن؛ ما حجمها وأبرز طرقها ومشايخها؟ وعلاقتها بالسلطات الأردنية. قد تكون الدراسات التي تتناول الصوفية في الأردن محدودة إلا أن

محمد العرسان
رئيس تحرير راديو البلد. ويحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك.