" الخلل مستمر "
- في ألية إفراز النواب " قانون الإنتخاب " ...
النائب الفردي والإجتهاد الفردي والقرار الفردي ، أعجز من أن يقدم حلول لقضايا على مستوى الوطن ...
وأعجز من أن يواجة حكومة ....
- في آلية تشكيل الحكومات ، حيث لا زال الإختيار الشخصي والمحاصصة ،وآلية الثقة عند تشكيل الحكومة ببيانات وزارية مكررة ، تختلف في تأريخها ....
- وهل للحكومات قواعد شعبية سياسية تدافع عن سياساتها وبرنامجها ؟
- وهل النائب الذي منح الثقة يمتلك الشجاعة السياسية ليدافع عن سياسات الحكومة أمام قواعد إنتخابية ، دون تبرير ممجوج ومتكرر بالظروف التي لا تسمح ؟
- ليبقى المشهد الوطني ، بحكومات تعيش وتعمل رغماً عن ذاتها تحت ضغط الرأي العام ، ليجري التعديل بنفس آلية الإختيار ، لإمتصاص الإحتقانات !!!!
- وهل التعديل يكون بالأسماء أم على برنامج الحكومة ؟؟؟؟؟
وحكومات تضع اللوم على من سبقها ، والذي يدفع الثمن الوطن والمواطن ...
- وسؤال حائر ومشروع ، هل قدم وزير خطتة الوطنية وألية تنفيذها ، في كافة الوزارات ، بمعايير المراجعة للتقيم وفق مدة زمنية ؟
- وهل #رئيس_الحكومة يقدم خطة كل وزارة لجلالة الملك أثناء تنسيب الوزراء ؟
- وهل خطة كل وزارة تقدم للرأي العام الأردني ؟
وهل شاهدنا وزير يشرح خطة وزارتة في وسائل الإعلام ؟
وهل توجد آلية حوار مع أهل الخبرة والإختصاص ، لتعديل اي خطة بما يخدم الوطن والمواطن ؟
- وهل مواجهة التحديات تكون في الشووووو والإستعراض أو المكاتب العاجية ؟ أو الشعارات والمناكفات ؟ أو مماحكة الصالونات ؟ أو أن يبقى موقع المسؤولية للتجريب في الفشل ؟
المشهد الوطني مقلق !!!!!!
- أمين عام الحزب الوطني الدستوري











































