ماهر ابو طير في الغد يقول وتحت عنوان ليس تهجما على أي وزير لو كنا في دولة ثانية، لتم جلب كل الرؤوس والخبراء المختصين بالتعليم، وحشرهم في خلوة، خصوصا، ان حكوماتنا تحب عقد الخلوات، لنسأل الأسئلة حول جدوى الثانوية العامة بشكلها الحالي، وهل معايير الامتحانات عادلة، ثم نسأل الأسئلة، حول أين وصلنا بتطوير المناهج، والوسائل؟ ثم لماذا لدينا أجيال ضعيفة؟ ثم نذهب لنسأل الأسئلة أيضا حول مستوى الجامعات، وقيمة شهاداتها، وما هي المصلحة في دخول عشرات آلاف الطلبة الى الجامعات بحيث ينتقل ضعفهم من المدرسة الى الجامعة، لمجرد انه قادر على دفع الرسوم، او أن له حصة من هنا، او هناك، فوق ما نراه من هروب الى جامعات خارجية نعترف بها، برغم ضعف بعضها.
لا نريد نفطا ولا غازا ! تحت هذا العنوان كتب فارس الحباشنة في الدستور ويقول لدينا، كأردن، الكثير والكثير، ونفطنا ليس سائل اسود. تاريخنا نفط، ودمنا المعتق في الارض نفط، واحلامنا نفط، وما يفيض من وجداننا الوطني والانساني هو دم اخر يعتق لاف السنيين. فهذا البلد لن يزول مهما تكاتفت المحن والصعاب، والمؤامرات!.
في مجلة دراسات شرق أوسطية كتب جواد الحمد تحت عنوان مئوية الأردن وآفاق المستقبل ويقول إن الدخول إلى معطيات وفرص وتحديات العقد الجديد من المئوية الثانية يعني استجماع القوة الأردنية وحشد القدرات والقوى السياسية والاجتماعية، إضافة إلى إحداث عدد من الاستدارات في العلاقات العربية والإسلامية والإقليمية، والانفتاح على متغيرات القوى السياسية في البلاد باتجاه تقوية الجبهة الداخلية، ووقف كل عمليات الاستنزاف الداخلي التي تقف خلفها عادة اعتبارات شخصية أو مصالح غير وطنية أو ضغوط إقليمية ودولية وأحيانا إسرائيلية لا تخدم مصالح الأردن.
radio albalad · ما تناوله كتاب الرأي في الصحف اليوم حول عناوين عدة؟