الخروج من المأزق والتخفيف والخروج من الاستراتيجية أبرز ما تناوله كتاب الصحف (بودكاست)
radio albalad · الخروج من المأزق والتخفيف والخروج من الاستراتيجية أبرز ما تناوله كتاب الصحف
في العربي الجديد كتبت لميس أندوني تحت عنوان عبدالله الثاني والخروج من المأزق وتقول أن أولى الخطوات لبناء الثقة تكون بإطلاق سراح الحراكيين المعارضين ووقف محاكماتهم وخرق حقوقهم خلال الاعتقال، وكأن المطالبة بحقوق الأردنيين جريمة أخطر من عقد اتفاقيات اقتصادية مع العدو الإسرائيلي، ومن معاهدة مع الجيش الأميركي تستبيح الأراضي الأردنية وسيادتها... من الطبيعي أن تكون هناك مظاهرات ضد سياسات الإفقار، خصوصا في ظل جائحة ضربت الاقتصاد وحياة الناس.
وتؤكد "حان الوقت لأن يلتفت القصر إلى الشعب الأردني، وإلا لن يكون هناك عاقل يصبر أو حتى يسمع".
فواز الحموري وفي كل الرأي مع الإجراءات التخفيفية.. ولكن ويرى أن الإجراءات تعني بالضرورة التخفيف ولكن بحذر والتزام وحرص على المحافظة على ما تم إنجازه من قبل والاستعداد لمزيد من التعاون وقراءة المستجدات والمعطيات بوعي وعدم التسرع.
إستراتيجية الخروج من الإستراتيجية هذا العنوان الذي تناوله يعقوب ناصر الدين في الغد ويشرح أننا حين نستعرض أسباب اللجوء إلى «إستراتيجية الخروج» سنجد أنها حاضرة بيننا من خلال الهدر الواضح في الموارد والإمكانات والطاقات، وفي التجاوزات، واهتزاز الثقة بالمؤسسات التي يعترف الجميع بأنها بحاجة إلى إعادة هيكلة أو هندسة من أجل إعادة تشكيلها بناء على أسس وأهداف جديدة، تضمن صيانتها باعتبارها أحد أهم عناصر قوة الدولة.