كتب وليد حسني

" ميرا" .. رواية لقاسم توفيق لم تفعل شيئا، ولم ترتكب جناية مخلة بالشرف ، وكل ما فعلته أنها لم تقل شيئا.. المترهبون، والأخلاقيون، والعفيفون جدا ثاروا ضدها وطالبوا برجمها على رؤوس الأشهاد.. توقفوا قليلا