عمان نت - رماز شاتي

“الجنة كانت في مدينة الزرقاء”، بهذه العبارة وصف المزارع نعيم المالطي ما كانت عليه المدينة في وقت كان فيه سيلها بعافية، معربا عن حزنه كغيره من المزارعين لما آل إليه حال السيل بعد تلوثه بالمخلفات الصلبة

الأمراض ليست النتيجة الوحيدة لعدم تنظيف خزانات المياه على أسطح البنايات وعدم صيانة شبكات التمديد، بل يتعدى الأمر إلى استنزاف المياه وهدر جزء منها. ويمكن أن تتحول خزانات المياه إلى مصادر للامراض في حال

يشكو سكان مخيم الزرقاء من ان ازعاج نداءات وصراخ باعة البسطات الذين يستخدم بعضهم مكبرات الصوت، وصلت في الاونة الاخيرة الى حدود غير محتملة تحولت حياتهم معها الى كابوس مستمر منذ الفجر وحتى اوقات متاخرة

شكل شهر اذار الماضي نقطة فاصلة في حياة مشغلي اكشاك نفق العودة في الزرقاء، والذين وجدوا انفسهم امام خيارين احلاهما مر: الرحيل وخسارة تجارتهم التي بذلوا سنوات في تاسيسها، او قبول الاجرة الجديدة التي

يشكو سكان حي نصار غربي الزرقاء من رفض سائقي الباصات الوصول الى حيهم، الامر الذي يتسبب بمعاناة لكبار السن والمرضى خصوصا، والذين يضطر بعضهم للسير مسافة طويلة لبلوغ منازلهم. وقال احد السكان، وهو جمال

أسبوع واحد فقط فصل بين حادثتي سقوط سقفي اثنين من بيوت مخيم الزرقاء فوق رؤوس ساكنيهما في تموز الماضي . من لطف الله ان الحادثتين لم تسفرا سوى عن اصابة واحدة، لكنهما سلطتا الضوء مجددا على المخاطر التي

يشكل الصيوان والمنسف والخطاط ثالوثا لا غنى عنه لاي مرشح في الزرقاء اذا ما اراد ان تكون له فرصة للفوز في الانتخابات البلدية. وحتى وقت قريب كانت المقرات الانتخابية للمرشحين عبارة عن مكاتب صغيرة تشكل

تخطط بلدية الزرقاء لنشر سلال على أعمدة الكهرباء في المجمع القديم في مسعى للحد من مشكلة تراكم النفايات، لكن تساؤلات تثور حول امكانية نجاح السلال في تحقيق ما عجزت عنه الحاويات. وقال جلال الأغوات، مدير











































