العربي الجديد-محمد أبو رمان
في الحرب على غزّة؛ ليس رجال الدين، بل رجال السياسة والسياسيون، الذين طالما ادّعوا العلمانية والديمقراطية والليبرالية أوحتى اليسارية والمحافظة، انصرفوا إلى خطابات دينية صارخة وسافرة، لا يسعون إلى
أطلق معهد السياسة والمجتمع في عمّان مع مؤسسة مكانة 360 (متخصصة بتحليل مواقع التواصل الاجتماعي)، الأحد الماضي، تقريراً رقمياً مهماً يرصد (ويحلّل) اتجاهات الرأي العام العالمي بخصوص الحرب على غزّة من
تتنازع النخبة السياسية الأردنية، في الأوساط الرسمية والقريبة منها، قراءتان رئيسيتان لعملية حركة حماس "طوفان الأقصى" وما حقّقته، مبدئياً، من نتائج مذهلة للعالم بأسره على صعيدين، عسكري واستراتيجي، في
تثير المفاوضات السعودية - الإسرائيلية والأميركية تساؤلات جدّية وعميقة في عمّان، في أوساط النخبة السياسية الأردنية، وقد بدأت أوساط أردنية وفلسطينية تتحدّث عمّا يسمى أوسلو 2، في ظل الوضع الكارثي للسلطة
نقاش عميق ولطيف بين أحد قياديي حزب العدالة والتنمية في المغرب، محمد يتيم، وهو مثقف وفقيه إسلامي بارز، وهشام جعفر، وهو باحث مصري مميز ذو نزعة نقدية عميقة. كتب الأول مقالاً بعنوان "هل فشل الإسلاميون
محزنٌ جدّاً ما آلت إليه الأمور في الجدل الجاري حالياً أردنيّاً بين أندية دوري المحترفين واتحاد كرة القدم، إذ التزمت الأندية جميعاً بعدم خوض مبارياتٍ قبل تحويل مبالغ متأخّرة لصالحها من الاتحاد. وهكذا
أطلق معهد السياسة والمجتمع (في عمّان)، بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب (وبدعم من منتدى الفيدراليات الكندي) كتاباً يتضمن دليل عمل لتطوير الأحزاب السياسية قدراتها في بناء خطط استراتيجية وتنفيذية،
يعود الجنوب السوري ليشكّل مصدراً رئيساً من تحدّيات الأمن الوطني الأردني، ليس فقط من بوّابة تجارة المخدّرات وشبكاتها التي أصبحت هاجساً مؤرّقاً (لا يكاد يمرّ وقت قصير حتى نسمع بمسيّرات لتهريب المخدرات
بالإضافة إلى أهمية "البيئة السياسية" الحاضنة للأحزاب السياسية، هنالك مهمة كبيرة تقع على عاتق الأحزاب نفسها في تطوير قدراتها المؤسسية والسياسية لتكون قادرة على إقناع الشارع بخطابها وبناء القاعدة
شهدت الفترة الأخيرة توتّراً كبيراً في العلاقة بين مؤسّسات الحكم والمعارضة السياسية والمجتمع المدني وقوى أخرى ناشطة على خلفية التراجع في ملف الحريات السياسية، ثم قانون الجرائم الإلكترونية الذي أحدث