وزراء، نواب، نقابيون وإعلاميون في سباق الانتخابات

الرابط المختصر

تنوعت خلفيات المرشحين للانتخابات النيابية بين وزراء ونواب سابقين ونقابيين وإعلاميين، حيث يتنافس على المقاعد النيابية 19 وزيرا سابقا، وهم:

1) الدكتور ممدوح صالح العبادي (دائرة عمان الثالثة)، 2) سميح موسى يونس بينو (دائرة عمان الخامسة) ، 3) المهندس منير حسني شوماف صوبر ( دائرة عمان السادسة ) ، 4) محجم حديثة علي الخريشة ( دائرة بدو الوسط ) ، 5) الرئيس الدكتور الصيدلاني عبد الرؤوف سالم نهار الروابدة ( دائرة اربد الثانية / بني عبيد ) ، 6) المهندس هاشم محمد الطالب الشبول ( دائرة اربد الرابعة / الرمثا ) ، 7) المهندس عبد الهادي عطا الله المجالي ( دائرة الكرك الثانية / القصر ) ، 8) أيمن هزاع المجالي ( دائرة الكرك الثانية / القصر ) ، 9) محمود عبد اللطيف الهويمل ( دائرة الكرك الرابعة / الأغوار الجنوبية ) 10) الدكتور هاشم أحمد مطلق الدبابسة ( دائرة البلقاء الأولى ) ، 11) المهندس حازم كمال صالح الناصر ( دائرة البلقاء الأولى)، 12) الدكتور أحمد محمود سالم عناب ( دائرة عجلون الثانية / كفرنجة ) ، 13 ) المهندس سعد هايل السرور ( دائرة بدو الشمال ) ،14) المحامي عبد الكريم فيصل الدغمي / المشاقبة ( دائرة المفرق ) ، 15) الدكتور محمد طلب أبو عليم ( دائرة المفرق ) ، 16) مفلح حمد منيزل الرحيمي / بني حسن ( دائرة جرش ) ، 17) الدكتور عبدالله علي عودة العكايله ( دائرة الطفيلة الأولى ) 19) توفيق محمود حسين الكراشين ( دائرة معان الأولى).

كما يتنافس عشرة نقابيون للوصول إلى البرلمان، وهم:
1) خليل حسين خليل عطيه ( مرشح سابق لمركز نقيب المهندسين )، 2) م . عزام جميل فارس الهنيدي (نقيب المهندسين سابقا) ، 3) د . ممدوح صالح حمد العبادي ( نقيب الأطباء سابقا ) ، 4) خليل محمد توفيق عبد الرحمن الحاج توفيق( نقيب تجار المواد الغذائية ) ، 5) م . عبد الكريم أحمد عبد الكريم شبانه (عضو مجلس نقابة المقاولين الأردنيين / رئيس نادي المقاولين ) ،6) عدنان أحمد حسن أبو الراغب (نقيب المطابع)، 7) د . أحمد سليم أحمد قادري ( نقيب أطباء الأسنان سابقا )، 8) م. سمير عقل سليم عويس (مرشح لمركز نقيب المهندسين الزراعيين)، 9) محمد مصطفى صالح حتاملة ( نقيب الممرضينوالممرضات القانونيين ) ، 9) خالد زاهر الغناطسة ( نقيب العاملين في المناجم والتعدين ) ، 10) الدكتور الصيدلاني محمد خالد زريقات ( عضو مجلس نقابة الصيادلة سابقا).
 
أما الإعلاميون فترشح منهم تسعة، وهم:
1) عدنان الداوود الزعبي / مدير عام الفضائية الأردنية سابقا ( دائرة اربد الرابعة ( الرمثا )) ، 2) ضيغم سالم خريسات / ناشر أسبوعية الحياة ( دائرة البلقاء الأولى ) ، 3) الحاج إبراهيم العطيوي / ناشر أسبوعية شيحان وأسبوعية الاتجاه المتوقفة عن الصدور ( دائرة الطفيلة الأولى ) ، 4) الصحفي أحمد سليم محمد عياصرة ( دائرة جرش ) ، 5) الصحفي عبد الحفيظ سلمان أبو قاعود (دائرة مادبا) ، 6) الصحفي جمال محمد حسن العلوي ( دائرة الزرقاء الرابعة / الرصيفة ) ، 7) المذيع نجم الدين الطوالبه ( دائرة اربد الخامسة / بني كنانه ) ، 8) الصحفية خلود محمد عبيد الله الخطاطبة ( دائرة عجلون الثانية / كفرنجه ) ، 9) الإعلامي راكان قدَّاح.
 
ويعود 99 نائبا سابقا للترشح أملا في الحفاظ على مقاعدهم تحت قبة البرلمان.

أما الفئات العمرية للمرشحين للانتخابات النيابية في محافظة العاصمة بدوائرها المختلفة فتركزت بين 51 و60 عاما. وبلغ عدد المترشحين من تلك الفئة 73 مترشحا بنسبة 36،6 من عدد المترشحين.
 
ووفق إحصائية أعدتها محافظة العاصمة أخيرا أن عدد الذين تقدموا بطلبات ترشيح من الفئة العمرية 30 إلى 35 عاما 12 مرشح بنسبة 2% وبين 36 و40 عاما 18 مرشحا بنسبة 19% وبين 41 إلى 45 عاما، 32 مرشحا بنسبة 16% وبين 46 إلى 50 عاما 33 مرشحا بنسبة 16 % وبين 51 إلى 60 عاما، 73 مرشحا بنسبة 6،36% وبين 61 إلى 70 عاما ، 27 مرشحا بنسبة 4،13% وبين 71 إلى 80 ثلاثة بنسبة 5،1%، وبين 81 إلى 85 مرشح واحد، بنسبة 5،0%.
 
تجدر الملاحظة أن عدد المترشحين في محافظة العاصمة بلغ بعد اقفال باب الترشيح بلغ /199 / شخصا منهم 29 امرأة، وكان نصيب الدائرة الأولى أربعة مرشحين و2 نساء والثانية 23 مرشح و4 نساء والثالثة 29 شخص وأربعة نساء والدائرة الرابعة 30 مرشحا و2 نساء والخامسة 26 مرشح و8 مرشحات والسابعة 14 مرشحا ومرشحة واحدة.

وبلغ عدد المترشحين الشركس والشيشان اللذين يتنافسون على مقعدين في الخامسة والسادسة 11 مرشحا، فيما بلغ عدد المترشحين المسيحيين اللذين يتنافسون على مقعد واحد في الدائرة الثالثة خمسة مسيحيين. من المعلوم أن عدد المقاعد المخصصة لعمان 23 مقعدا/ مقسمين على سبعة دوائر انتخابية.
 
وبلغ عدد المرشحات للانتخابات النيابية عن محافظة إربد 46 مرشحة عن مختلف مناطق المحافظة مما أثار الدهشة والتساؤل حول تزايد عدد الراغبات بخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة. وعزا متابعون للشأن البرلماني تزايد عدد المرشحات مع استمرار عملية التسجيل والتي تنتهي اليوم إلى نظام الكوتا الذي أتاح المجال للمرأة لدخول البرلمان من خلال نسبة الأصوات والناخبين في دائرة ما.