مطالبات بتيقظ المجلس النيابي إلى المخاطر المحدقة بالأردن

الرابط المختصر

p dir=rtlفي ظل عدم وجود أية برامج سياسية واضحة للمرشحين الذين يخوضون الانتخابات النيابية في اغلب الدوائر الانتخابية على امتداد رقعة الوطن وضع الناخبون والناخبات المرشحين للانتخابات أمام اختبارات حقيقية شديدة الصعوبة من خلال مطالبتهم ضرورة قيام النواب القادمين لمجلس النواب السادس عشر بالإسهام الفعلي في عملية تجذير الديمقراطية وإرساء قواعدها على أسس متينة تراعي في مضمونها كافة توجهات الأطياف السياسية في المملكة, فضلا عن ضرورة إعداد آلية معلنة لبرامج الإصلاح السياسي والاقتصادي./p
p dir=rtlوأكدت الناشطة الاجتماعية ملاك الجزازي على المرشحين ضرورة محاربة الفساد والمفسدين بكل الوسائل والسبل وكف أيدي المتطاولين على المال العام, وضرورة مراقبة ومحاسبة السلطة التنفيذية, داعية الناخبين والناخبات إلى ضرورة اختيار مرشحين يكونون على قدر المسؤولية في المرحلة الحالية في ظل حاجة الوطن الماسة لمجلس نيابي قوي لدقة المرحلة الحالية وصعوبتها./p
p dir=rtlوشددت الطالبة الجامعية نرجس الشناق على المرشحين ضرورة التمسك بالثوابت الوطنية وعدم المساس بسيادة الوطن ودعم الاستراتيجيات الوطنية الهادفة للمحافظة على مكتسبات الوطن ومقدراته والسعي الحثيث لإقامة مشاريع تنموية توفر فرص عمل لآلاف العاطلين عن العمل وتحد من مشكلتي الفقر والبطالة التي تفشت بشكل ملحوظ في سائر مناطق المملكة./p
p dir=rtlوناشدت الناشطة الاجتماعية رشا ماهل نواب الأمة القادمين على امتداد رقعة الوطن ضرورة الإسهام في حل الخلافات بين الأخوة الأشقاء في فلسطين لتوحيد الصف في وجه الكيان الصهيوني الغاصب, والذي يستغل الخلافات الحالية بين الأشقاء الفلسطينيين لتنفيذ مخططاته ومآربه في تصفية المقاومة ورفض كل المبادرات والحلول التي تطرح ويهدد ويلوح باستمرار بقطع الماء والكهرباء والتموين عن الشعب الفلسطيني الصامد في غزة./p
p dir=rtlوطالب الناشط الإعلامي محمد الرفوع ضرورة أن يتيقظ المجلس النيابي المقبل إلى المخاطر المحدقة بالأردن والقادمة من الشرق لضمان سيادة الأردن واستقلاله وان يكون هذا المحور الشغل الشاغل للنواب بحكم أن المنطقة تمر وستمر أيضا بأزمات سياسية تحتم العمل على التمسك بالوحدة الوطنية, فضلا عن أن لا يكون أي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن./p
p dir=rtlوعبر رجل الأعمال أكثم الطراونة عن مطالبته بضرورة تفعيل دور مجلس النواب القادم بالإسهام في دعم موقف الشعب العراقي للحفاظ على وحدة العراق وتفويت الفرصة على المحتل وأعوانه في تقسيم العراق العربي إلى دوليات طائفية وقوميات متفرقة بدلا من أن يكون العراق الموحد الذي دافع وبكل بسالة وعلى مدى التاريخ عن الأمة العربية والإسلامية بشكل عام وكان العون والسند للأردن والأمة العربية بشكل خاص./p

أضف تعليقك