
طريقة توزيع المساعدات للمحتاجين من وقف "ثَريد" تثير تفاعل رواد المواقع.. استمع

غضب وتفاعل نشط من قبل مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي حول موقع مبنى وقف ثَريد الذي أقامته وزارة الأوقاف في ساحة المسجد الحسيني بوسط البلد وذلك لتوزيع المساعدات والوجبات الغذائية للأشخاص والأسر المحتاجة
ف علق الصحفي محمد عرسان : نعم يجب اعادة النظر في مكان التوزيع...الأهم ليس إخفاء المحتاجين عن أعين السياح كونه يشوه المنظر"، بل معالجة جذور الفقر والجوع، اتفق مع بضرورة إعادة النظر بشكل التوزيع حفاظا على كرامة المحتاجين، وليس كي لا اجرح مشاعر السواح.
وعلق مصطفى : موقعه وحجمه خارج المنطق والمعقول...
وكتب وسام : بإمكانهم جعل ادارة الوقف بهذا الموقع والتوزيع بموقع تصان فيه كرامة العباد
واضاف مؤيد : في كل بلدان العالم المواقع السياحيه والدينيه يتم تجميلها بالشجار والحجاره القديمه والبنيه التحتيه الصحيحه
إلا عنا بالأردن يتم تدميرها بسلوكات غير ناضجه من اصحاب المناصب
وعلي علق: هذا المكان هو وجهة العاصمة عمان الحبيبة عمان التي تمد يدها لعون كل العرب والمسلمين لا يليق بها هذا المشهد واين في هذا المكان المخصص للعبادة ودراسة العلوم الإسلامية.
أما موضوع التكايا وتوزيع الوجبات الأفضل أن يكون في غير هذا المكان.
وقصي اضاف : كل عام و انتم بخير ... رمضان كريم
حافظو على كرامات الناس ... للاسف المسؤولية مشتركة بين الجميع ... ربنا يصلح الحال
وعلق عوده : فعلا غير مناسب. ولماذا مكان واحد لماذ لاتقسم نفس الكمية على اكثر من موقع. وتنتخب اماكن في الاحياء الفقيرة. وفي قرى البوادي والجنوب
ونختتم مع عامر : الكل مستاء من الطريقه التي يتم بها في تقديم المساعدات للمحتاجين
اين كرامة المواطن التي يتغنى به المسؤلين
كان الله بعونهم
كان هذا ابرز ما تفاعل معه رواد مواقع التواصل اليوم .. في أمان الله.