تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بغضبٍ وانفعالًا كبير عقب تصريحات رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو عن اعتقاده بأنه يؤدي "مهمة تاريخية وروحية"، مؤكدا ارتباطه بما وصفه بـ"رؤية إسرائيل الكبرى"، التي تشمل وفق المزاعم الإسرائيلية أراضي فلسطينية محتلة وأجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر.
ف كتب رئيس مجلس محافظة العقبة سابقًا عماد عمرو : الأردن شوكة في حلق مخططاتكم البائسة
هكذا يفكرون وهكذا يؤمنون مجرمون بالفطرة …
هذا التصريح الرسمي الخطير بحاجة إلى رد ،
هذا ليس مجرد تصريح بل تهديد علني بمخطط قادم بالاعتداء على الأردن ومصر وسوريا ولبنان .
وقال احمد زياد ابو غنيمة : بانتظار استراتيجية أردنية وطنية للتجهيز للمعركة مع الكيان الصهيو.ني.
أوضح من هيك تصريحات ما في !!!
سياسة دفن الرؤوس في الرمال لم تعد تجدي نفعا، بيانات الشجب والإدانة والاستنكار راحت موضتها..
ويأتي ذلك بعد أن نشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، في يناير/ كانون الثاني الماضي، خريطة مزعومة تتبنى رواية تاريخية مفبركة، تزعم وجود "مملكة يهودية" منذ آلاف السنين، تمتد على أراضٍ من فلسطين والأردن ولبنان وسورية ومصر، في انسجام مع مزاعم إسرائيلية
ف علق معاذ الخوالدة : تصريح نتنياHو الأخير ليس مجرد زلة لسان عابرة، بل هو إفصاح صريح ووقح عن عقيدة توسعية راسخة، تستند إلى رواية دينية تور|تية مزعومة لتبرير مشروع “إSر|ئيل الكبرى” الذي يمد أنيابه نحو فلسطين وأجزاء من الأردن ومصر.
هذا المجرم |لنـ.ـازي لا يكتفي بارتكاب المجـ.ـازر، بل يعلن بوضوح أطماعه في أرضنا ومحيطنا الجغرافي ، مستندًا إلى عقلية استعمـ.ـارية دينية زائفة تجاوزها العالم منذ قرون.
السؤال المهم: كيف سيقرأ الجانب الرسمي العربي عموماً، وفي وطننا تحديداً ، هذه الرسالة العدوانية الواضحة؟ وهل لدينا استراتيجية وطنية متينة متماسكة لمواجهة هذا الخطر الصHيوني الذي يعلن نواياه بلا مواربة؟ وهل سيكون الرد بما يوازي حجم هذا التهديد؟
ولأن الشيء بالشيء يذكر ، على الصعيد الإعلامي هل سنرى حملة شاملة تُعرّي هذا المجرم النـ.ـازي وتفضح مشروعه، وتضعه في مواجهة الرأي العام العربي والعالمي؟ أم أن الهجوم الإعلامي سيبقى حكرًا على المgاومة وقيادتها؟
واضاف رسمي المومني : تهديد وجودي ليس للأردن فقط بل لكافة الدول العربية وهذا التهديد ليس بجديد لكن اكد الأطماع الصهيونية في قضم العديد من البلاد العربية والهيمنة على الباقي
ما شجع النتنياهو على التصريح في هذه الظروف هو الخذلان العربي للمقاومة في غزة التي تعتبر خط الدفاع الاول عن الامن الوطني المصري اولاً والامن القومي العربي
كما وأدانت كتلة الميثاق الوطني النيابية، على لسان رئيسها النائب الدكتور إبراهيم الطراونة هذه التصريحات مؤكدًا أن هذه التصريحات واهمة تماما، مشددا على أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين، وبالتفاف العشائر والقوى السياسية وقوة الأجهزة الأمنية، سيبقى قويا ومتينا ومنيعا أمام أي مشاريع صهيونية.
ف كتب ياسر العميري : هذا ثمن سكوت العرب والمسلمين عن غزه ... أُكلت يوم أُكل الثور الابيض ... لكن املنا بقيادتنا اتخاذ إجراءات فوريه وعمليه مع هذا الكيان الغاصب والاستعداد لما هو قادم وعدم التهاون بما يقوله هذا المجرم وحكومته المتطرفة التي ترانا خدما وعبيدا لديهم ... لنقطع العلاقات معهم فورا وبدون تأخير والمواجهة قادمة لا محاله .. وبالمناسبة قبل عدة أيام كانت هناك مناورات اسرائيليه على حدود الاردن محاكاة للهجوم على الاردن واحتلال أراضيه ... يجب تحريك الجيش وتوجيه سبطانات المدافع والدبابات إلى الغرب سريعا ... حمى الله الاردن












































