الإفراج عن الأسرى الفلسطينين حديث مواقع التواصل .. استمع
مع بدء الإفراج عن الأسرى الفلسطنيين، ومنع الطواقم الصحفية الفلسطينية من قبل قوات الاحتلال من توثيق لحظة الإفراج عنهم، وشرح الأسرى للمعاناة التي كانوا يعيشونها في السجون الاسرائيلية، كان ذلك حديث مواقع التواصل الاجتماعي..
محمود صدقة علق : اعداء الفرح والحرية .. اعداء الشمس والحياة .. مقهورين لانهم انهزموا .
عوض بني صخر علق : لا يريدون توثيق الحقائق ولحظات الفرج والنصر اعداء السلام والحرية .
علي حرز الله اضاف : الحمدلله انكشف الستار عن كل المنظمات الدولية الحقوقية ( لا حماية للاسعاف ولا الاطباء ولا الصحفيين ) كله طلع صف حكي .
وعلقت رشا الخلايلة : ما في مقارنة بين طريقة تحرير كتائب القسام للأسرى وتوديعهم بابتسامة وبين تحرير اليهود دولة الجرائم للأسرى الفلسطينيين .
زاهي غبابشة اضاف : يبدو انهم بدأو يظهرون ما بداخلهم من غل للذين امنوا وهذا هو طبعهم على مر العصور والحضارات .
محمد الشاطر علق : هنا ترى الفرق بين الهمجية النازية والانسانية الحماسية، النصر للمقاومة والخزي كل الخزي للصهاينة حثالة الامم، وانه لجهاد نصر او استشهاد .
ونختتم بتعليق صالح درادكة : هاد اسمه تطرف سياسي واخلاقي، فوق ما هما فرحانيين بدهم يمنعوهم من الفرحة، روحوا شوشفوا الفرق بين تسليم فصائل المقاومة للمحتجزين ااسرائيليين وبين طريقة تحرير الأسرى الفلسطينيين، اللهم اعز الإسلام والمسلميين .
وتحدث بعض الأسرى الذين تم الإفراج عنهم عن المعاناة والضرب والعزل الذي تعرضوا له خاصة بعد 7 اكتوبر منذ بدء عملية طوفان الأقصى، كما وحرَم الاحتلال الأسيرات من مقومات الحياة سواء بالطعام أو الشراب أو الاستحمام مند 7 من تشرين الأول وقطعوا جميع الاتصالات مع الأسيرات الفلسطينيات، وأي يشخص كان يمتكلك انتماء لحماس أو للفصائل المقومة أو يرفع العلم الفلسطيني كان يتم تحويله لمكان معزول والتعرض له بتهديدات بالأغتيال .
كان هذا أبرز ما تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي لهذا اليوم في أمان الله.