الأردن يدخل غينيس بـ أكبر لوحة فسيفسائية من الشموع

الأردن يدخل غينيس بـ أكبر لوحة فسيفسائية من الشموع
الرابط المختصر

احتفلت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، للعام الحادي عشر على التوالي بفعالية ساعة الأرض العالمية، في الرابع والعشرين من شهر آذار، وفي هذا العام بطابع مختلف حيث حطمت الرقم القياسي بتشكيل أكبر لوحة فسيفسائية (شعار)مصنوعة من الشمع لشعار ساعة الأرض في غينيس للأرقام القياسية بمساحة وصلت إلى 112.4  متر مربع والتي تحمل شكل شعار ساعة الأرض العالمي 60+.

ومن خلال هذه الفعالية سعت لإبراز الدور الكبير التي تقوم به المملكة الأردنية الهاشمية من خلال الجمعية على الصعيد المحلي والدولي في حماية الطبيعة والإرث الوطني بالإضافة إلى أهمية المشاركة الأردنية في الفعاليات العالمية لزيادة الوعي حول مصير الأرض.

 

حيث تخلل الفعالية العديد من الأنشطة للأطفال والمشاركين بالإضافة إلى الموسيقيات العسكرية من مرتبات الأمن العام وفرقة كشافة ومرشدات البطريركية -المصدار. وكان هناك مشاركة فاعلة من كافة شرائح المجتمع والشركات والمؤسسات الداعمة حيث تواجد قرابة 700 مشارك في المكان.

 

وقد أعلن الحكم المتخصص من موسوعة غينيس للأرقام القياسية حصول الجمعية الملكية لحماية الطبيعة على شهادة لتحطيمهم الرقم القياسي بتشكيل أكبر لوحة فسيفسائية (شعار) من الشمع.

 

علماً بأنه تم انتاج مجموعة من الشموع المستخدمة في الفعالية في المشاغل الخاصة للجمعية الملكية لحماية الطبيعة والتي تنتج بأيادي سيدات المجتمع المحلي في محمية الموجب للمحيط الحيوي ووادي فينان.

 

نشكر كل من ساهم بإنجاح هذا الإنجاز الوطني من الشركات الداعمة، الراعي االماسي للفعالية شركة واحة أيلة للتطوير ومجموعة العملاق الصناعية وINVESTBANK عن فئة الراعي الذهبي وشركة ديزاينات راعياً فضياً مع برية الأردن.

 

وساهم في الحملة الاعلامية كلاً من: التلفزيون الأردني، قناة رؤيا الفضائية، قناة الأردن اليوم، هلا اف ام، Bliss، راديو البلد، المؤسسة الصحفية الأردنية الرأي، جريدة الدستور، جريدة الغد، هلا اخباري، جفرا نيوز، خبرني، احداث اليوم، حرير الاخباري، بيكاسو، جوردن ولز، DMedia ، ريشة، دراجون فلاي .

 

وشكرت الجمعية من ساهم في دعم الفكرة ومن ابرز الجهات: وزارة السياحة والاثار، امانة عمان الكبرى، مديرية الامن العام، مديرية الدفاع المدني، مطاعم اغاتي ومصنع الشموع الدافئة وكل نشمي ونشمية من كادر الجمعية الملكية لحماية الطبيعة.

أضف تعليقك