اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية حديث مواقع التواصل…استمع

الرابط المختصر

اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية حديث مواقع التواصل….

 

عبدالله الشريف يقول:رحمة الله عليك ياطيب

تقبلك الله وأخلف على الأمة بغيرك

ولعل الأغبياء يفهمون لو أن المقاومة تنتهي باغتيال القادة لانتهت باغتيال الشيخ ياسين

رحمة الله عليكم جميعاً وبارك الله في رجالكم، حاملين الراية من بعدكم 

 

وكتب الباحث في الشأن السياسي سعيد زياد :لولا استشهاد احمد ياسين لما شهدنا بأس إسماعيل هنية وبلاءه، ولولا استشهاد صلاح شحادة لما عرفنا محمد الضيف ورأينا صنيعه، ولولا استشهاد الرنتيسي لما ذاقت إسرائيل بأس السنوار.

الأيام دول يا إسرائيل، الأيام دول، والآتون أشد بأساً وأعظم خطراً

 

 والصحفي عدنان بوريني: المساحة المتبقية لإسرائيل تباه ورسائل عن رصيد المعلومات الاستخباراتية دون تحقيق انجاز حقيقي.. الشهيد اسماعيل هنية شخصية سياسية خارج الهرم العسكري الذي عجزت اسرائيل عن الوصول لرأسه في مربع صغير اسمه غزة لسنوات طويلة

 

وعلقت الدكتورة فاطمة صمادي :هذا ليس اغتيالا لقائد في حماس فقط،  فليست المرة الأولى التي يقضي فيها قائد من قادة المقاومة شهيدا.. هو ضربة لكل محور المقاومة، واهانة مباشرة للدولة التي تدعمه، وخرق لكل نظامها الأمني ورسالة خشنة جدا للرئيس الإيراني الجديد مع بداية عهده.

 

والصحفية منى حوا كتبت: حركة حماس تنظيم لا مركزي هيكليته لا تعتمد على شخوص. إسرائيل في الإبادة قتلت 50 ألف إنسان بهدف اجتثاث ما هو موجود في كل حارة فلسطينية ومرتبط بعقيدة تتجاوز الفكرة. الاغتيالات نفسها، بلطجة تدمنها إسرائيل منذ الستينيات وصولا لحماقة اغتيال إسماعيل هنية، والنتيجة واحدة: شعب يرفض الفناء

 

أدهم أبو سليمة: الوفاء للرجال ليس ببكائهم.. إنما بالسير على دربهم وطريقهم.

 

دكتور عبدالله العمادي:سبقه الأبناء والأحفاد إلى عالم الشهداء .. وقال كلمته المشهورة:" دماء أبنائي ليست أغلى من دماء أبناء شعبنا ". واليوم يرتقي إليهم ولسان حاله يردد الآية الخالدة 

( ولا تحسبنّ الذين قُتلوا في سبيل الله أمواتا، بل أحياءٌ عند ربهم يُرزقون).

 

شريف العاصمي: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم 

فشل ايران في تأمين السياسيين يثير تساؤلات كثيرة برغم انهم متقدمون في العلم والتكنولوجيا  …هو قدر الله و إنّا لله و إنّا إليه راجعون.

 

ونختمها مع أنيس منصور: لو أن المقاومة تنتهي باغتيال القادة لانتهت باغتيال الشيخ أحمد ياسين"

 

كان هذا أبرز ما تداوله وتفاعل معه رواد مواقع التواصل لهذا اليوم .