كتب عدلي قندح في الرأي تحت عنوان الأبعاد الاقتصادية لوقف تمويل الاونروا ويقول إن قرار وقف تمويل الأونروا يمكن أن يؤثر بشكل كبير على العديد من الابعاد الاقتصادية في الأراضي الفلسطينية والدول المضيفة للاجئين الفلسطينيين.
وتشمل بعض الأبعاد الاقتصادية المحتملة لوقف تمويل الأونروا ما يلي: أولاً، تدهور الأوضاع الاقتصادية للعديد من الأسر الفلسطينية وزيادة معدلات الفقر والبطالة. ثانياً، توقف توفير الأونروا لخدمات التعليم والرعاية الصحية والإغاثة الاجتماعية للفلسطينيين، مما يؤدي إلى نقص في الخدمات الأساسية للمجتمع الفلسطيني. ثالثاً، فقدان العديد من الوظائف المرتبطة بالوكالة، مما يؤثر على سوق العمل المحلي في المناطق التي تعمل فيها الأونروا. رابعاً، اضافة ضغوط اقتصادية على الدول المضيفة نتيجة لتخلي الأونروا عن دورها إذا استمر توقف التمويل.
وفي الغد كتب ماهر ابو طير تحت عنوان المرحلة الأخطر من حرب الإبادة ويقول إن بعض التحليلات تقول إن إسرائيل لن تنفذ هذه العملية لكنها تتحدث عنها لتهديد فصائل المقاومة في سياق الضغط لتسليم الأسرى الإسرائيليين، أو للوصول إلى حل يجبر قادة المقاومة على قبول سيناريو النفي، والخروج من قطاع غزة، وهذا كلام يقال من باب التحليل فقط، ولا أدلة عليه أصلا، هذا فوق أن تباكي الرئيس الأميركي قبل أيام على الوضع الإنساني في قطاع غزة يأتي من باب التنصل المسبق مما قد نراه من دموية غير مسبوقة في رفح وحولها.
أما في الدستور فكتب محمد داودية تحت عنوان كرت احمر للحكم! ويقول إن سخط الأشقاء العراقيون على حَكم مباراة منتخبهم مع منتخبنا، ووقع تجاذب في الطبقات الجاهلة السفلى، غذّاه الإعلام الصهيوني وإعلام الملالي في محاولة لافتعال ولصنع جفاء وعداء بين الشعبين الأردني والعراقي الشقيقين أبد الدهر. فكتبتُ وكتب كتاب عراقيون ان لا ذنب للمنتخب والشعب الأردني في أخطاء الحكام.