أبرز ما تناوله كتاب الصحف لنهاية الاسبوع .. استمع

الرابط المختصر

في الدستور كتب سري القدوة مقال تحت عنوان (التهديد بعودة الحرب بهدف تنفيذ التهجير) قال فيه : تستمر حكومة الاحتلال المتطرفة العنصرية بتصعيد عدوانها حيث يواصل جيش الاحتلال عدوانه المدمر على شمال الضفة الغربية، من خلال إجبار 40 ألف مواطن فلسطيني على التهجير من مناطق سكناهم، وتفجير المنازل والأحياء، وتدمير البنية التحتية بشكل ممنهج، خاصة في مدن جنين ومخيمها، وطولكرم ومخيميها، وطوباس، والفارعة، والذي يأتي مترافقاً مع التهديد بعودة الحرب في قطاع غزة، مما يعني إصرار استكمال سلطات الاحتلال لما بدأته في قطاع غزة من جرائم إبادة جماعية.

وفي موقع عمون كتب المهندس عبد الفتاح الدرادكة مقال تحت عنوان (تسجيل حمل ذروة قياسي في النظام الكهربائي الأردني) قال فيه:إن تسجيل أحمال ذروة تفوق القدرة التوليدية التقليدية يدحض حجج من كان يدعي ان لدينا في النظام الكهربائي استطاعة زائدة لا نستعملها حيث انه لولا جاهزية محطات التوليد وعدم وجود صيانات مبرمجة او طارئة لتطلب الوضع اطفاءات على جزء من الشبكة وعليه يفترض ان يكون هناك استعداد لمواجهة حمل كهربائي صيفي اعلى ان كانت هناك موجات حارة في الصيف وفي هذه الحالة يجب الاخذ بعين الاعتبار ان ماتم الحصول علية من وحدات التوليد سوف لن يتم الحصول عليه صيفا بسبب الاثر الحراري الذي لا يمكن وحدة التوليد من انتاج اكثر من 85% من استطاعتها الاسمية ولضمان مواجهة هكذا احمال مستقبلا تبرز الحاجة إلى إجراءات استراتيجية لضمان استقرار النظام الكهربائي الأردني مستقبلاً

 

وفي موقع خبرني كتب حمزة العكاليك مقال بعنوان (منصات التواصل الاجتماعي: من أدوات اتصال إلى أسلحة تأثير جيوسياسي) يقول فيه : لقد تحولت منصات التواصل الاجتماعي، التي كانت تُعتبر في السابق أدوات للتواصل الشخصي، إلى أدوات فعاله قادرة على تشكيل الرأي العام، وحشد الجماهير، بل والتأثير على الأحداث الجيوسياسية. فلقد تحوَّلت منصات التواصل الاجتماعي - التي وُلدت كجسور للتواصل - إلى أسلحة قادرة على تشكيل الرأي العام، وحشد الجماهير، وحتى زعزعة استقرار الدول. في الأردن، حيث تُختبر وحدة النسيج الاجتماعي تحت ضغوط جيوسياسية، تبرز هذه التحديات بوضوح فهذا التحول له آثار عميقة على الأمن الوطني، ويتطلب فهمًا دقيقًا للتحديات التي تفرضها هذه المنصات وتطوير أُطر تنظيمية مناسبة.