أبرز ما تناوله كتاب الرأي ليوم الأحد .. استمع

الرابط المختصر

  سري القدوة - صحيفة الدستور - "إجماع دولي على بيان مدريد الداعي لتنفيذ حل الدولتين"

بيان مدريد يشكل رافعة وخطوات مهمة لإنقاذ حل الدولتين حيث أكد التزام المجتمعين المشترك بتنفيذ حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن الدائمين، وإلى ضرورة التنفيذ الموثوق وغير القابل للتراجع لحل الدولتين وفقاً للقانون الدولي والمعايير المتفق عليها .

وقد احتضنت العاصمة الاسبانية مدريد مؤتمر مجموعة الاتصال الوزارية المشتركة لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، من مملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية تركيا، ووزراء خارجية وممثلي أيرلندا، والنرويج، وسلوفينيا، وإسبانيا الذين اجتمعوا في العاصمة الإسبانية، مدريد .

.......................

فارس حباشنة - صحيفة الدستور - "مناظرة: ترامب وهاريس"

في مناظرة ترامب وهاريس لم يتطرقا الى العالم العربي. واكثر ما يشغل المترشحان هو خدمة وحماية اسرائيل، وديعة امريكا المقدسة في الشرق الاوسط.

بلا شك، ان العالم اهتم في مناظرة ترامب وهاريس. وعودة ترامب الى البيت الابيض تصيب كثيرين في امريكا وخارجها بالهوس والفزع.. وترامب في كل ما يتكلم وينطلق يتوعد البشرية وعودته تعني جر الوبال الى الانسانية.

شراهة ترامب الى السلطة مجنونة. وكما انه لا يريد احدا في العالم ينافس امريكا.. ويريد العالم ليس الى جانب او خلف امريكا، بل تحت اقدام ترامب. ترامب نجا من رصاصة بنسلفانيا.. وهل ستعود محاولة قتل ترامب مرة اخرى؟

و اذا ما فازت هاريس، وسيكون هناك رئيس مع تقاليد الديمقراطية الامريكية وادبيات الرئاسة الامريكية.

...................

حازم عياد - صحيفة السبيل - "صراع الجنرالات: هاليفي وايلاند وكوريلا"

ليس من الواضح إن كان هرتسي هاليفي رئيس اركان جيش الاحتلال هو من يضع الخطط العسكرية ويقود المعارك ام الجنرال الاحتياط غيورا ايلاند الرئيس السابق لشعبة العمليات في جيش الاحتلال الذي طرح خطة جديدة وقديمة للتعامل مع قطاع غزة، اطلق عليها اسم "خطة الجنرالات"؛ نسبة الى منتدى الضباط المقاتلين في الاحتياط الذي يرأسه العميد في الاحتياط حيزي نحاما الداعم لمخططات التهجير والترانسفير للفلسطينيين.

فالخطة تقضي بإجبار 400 ألف فلسطيني على النزوح من شمال قطاع غزة لينضموا الى مواطنيهم الذي نزحوا بداية الحرب، على ان يتم ذلك عبر إطباق الحصار على شمال القطاع بتجويع الفلسطينيين، ومنع وصول المساعدات وارتكاب المجازر والزج بمزيد من القوات للضغط على المقاومة في الآن ذاته، وتكرار المشهد في مناطق اخرى، رُجح ان تكون رفح ومثلثها الحدودي المعروف بصلاح الدين (مثلث فيلادلفيا).

 

أضف تعليقك