أبرز ما تناوله كتاب الرأي بداية الاسبوع "استمع"
كتب هاشم المجالي في الدستور تحت عنوان "الثقافة السياسية الشبابية "
نحن بحاجة ماسة الى استراتيجية لتحفيز المختصين والباحثين والمعنيين الى اقتحام مفاهيم الثقافة السياسة ، لاهميتها في مفهوم الديمقراطية والمشاركة بالاحزاب والمشاركة بالانتخابات البلدية واللامركزية وغيرها ، وذلك لفئة الشباب من المدارس الى الجامعات ، واجراء استقصاء احصائي حول ذلك ، للتعرف الى اين وصلنا فعلياً وحقيقياً في بناء مفهوم الثقافة السياسية ، خاصة مع تزايد افكار التطرف والعنف بانواعه ، خاصة العنف اللفظي والفكري .
وفي الرآي كتب ليث نصراوين تحت عنوان" تنظيم-العمل-الحزبي-في-الجامعات"
صدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على قانون الأحزاب السياسية الجديد رقم (7) لسنة 2022، الذي سيدخل حيز النفاذ بعد مرور ثلاثين يوما من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.
ولغايات تنفيذ هذه النصوص القانونية، فإن الحكومة مدعوة إلى أن تسرع الخطى نحو إقرار نظام خاص ينظم عملية ممارسة الأحزاب السياسية لأنشطتها في الجامعات والمعاهد التدريسية، بحيث يكون هذا النظام جاهزا قبل سريان قانون الأحزاب السياسية الجديد. فالجامعات وباقي مؤسسات التعليم العالي تعد بيئة اجتماعية خصبة للأحزاب، وذلك نظرا للعدد الكبير من الطلبة المتواجدين فيها، والذين ستسعى الأحزاب السياسية إلى استقطابهم وضمهم إلى صفوفها.
أما في الغد كتب مكرم الطراونة تحت عنوان "لماذا كل هذا الهدوء؟!"
يواصل قطار الهدوء مسيرته في المملكة، حيث لا مؤشرات لغاية الآن على حالة الصخب التي راهن زوار الصالونات السياسية على حدوثها قبيل رمضان، أو بعد العيد على أبعد تقدير، خصوصا وقد انتهى العمل بالتعديلات الدستورية، وقانوني الأحزاب والانتخاب.
حالة الصخب المقصودة هنا هي إحداث تغيير حكومي أو تعديل وزاري، أو بشأن مصير الدورة الاستثنائية لمجلس النواب، أو بصورة أوسع مصير المجلس بشكل عام!
وباستثناء إفطار رمضاني جمع عددا محدودا من “علية القوم” في منزل رئيس وزراء سابق، لم ترشح عنه معلومات ذات أهمية، فإن محتوى الجولات الرمضانية التي يقوم بها عدد من المسؤولين الحاليين والسابقيين، لم تتعد كونها زيارات علاقات عامة، فرضتها طبيعة الشهر الفضيل ليس أكثر.
radio albalad · أبرز ما تناوله كتاب الرأي بداية الاسبوع
--