عمالة الأطفال

لم تكمل مريم أحمد اثني عشر عاما حتى وجدت نفسها تعمل في بيت بلاستيكي تحت درجة حرارة مرتفعة، إلى جانب دراستها، لتساند والدها الذي بات يعمل بشكل متقطع بعد جائحة كورونا. تعمل مريم، وهي لاجئة سورية، في

صرحت المديرة التنفيذية لمركز تمكين لدعم والمساندة ليندا كلش، ازدياد عمالة الاطفال بين اللاجئين السوريين، في قطاع الزراعة وذلك تزامناً مع جائحة كورونا، وبأن الفقر والبطالة أحد أهم اسباب ارتفاع عمالة

لم يكن بمخيلةِ الطفلَ السوري، خالد، أنّ يتركَ المقاعدَ الدراسيةَ، قبل أن تُجبرهُ ظروف عائلة للتوجه إلى سوق العمل، لتأمين لقمةَ عيشٍ ربما لا تسمن ولا تُغني من جوعٍ لعائلةٍ تضمُ 5 أطفالٍ بالاضافةِ إلى