02/01/2021 - 13:19 حبيب زيودي "سليل القمح" الذي غيّب الشمس عن نهار العالوك من رثى حابس في "علامك غبت والدنيا تشارين"، وغنى لوصفي متجبراً على حقيقة رحيله في "يا مهدبات الهدب"، نبض البداوة الذي لا يتوقف، وقمر العالوك الذي أبى أن ينطفئ، مُسرعاً إلى منازل أهله الأبدية، تاركاً اقرأ المزيد